الإدارة الاميركية وتركيا من المواجهة الى الصداقة
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

الإدارة الاميركية وتركيا من المواجهة الى الصداقة

الإدارة الاميركية وتركيا من المواجهة الى الصداقة

 لبنان اليوم -

الإدارة الاميركية وتركيا من المواجهة الى الصداقة

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

الولايات المتحدة بدأت إرسال مجموعة جديدة من الطائرات الحربية إف-٣٥ الى الشرق الأوسط، لكن لا أحد يعرف سبب ذلك. هذه الطائرات ستوفر حماية جوية للقوات الاميركية في المنطقةكل الخبراء يقولون إن الطائرات أرسلت لمواجهة ايران، مع أن لا سبب منطقياً لمواجهة ايران الآن، إلا أن المواجهة تعلو وتهبط وربما كان إرسال الطائرات من أسباب علو المواجهةربما كان من الأسباب أن الادارة الاميركية لا تعرف ما تفعل بهذه الطائرات الغالية الثمن لذلك فهي ترسلها الى مناطق المواجهة المعروفةالأحداث الأخيرة في الخليج، بما فيها من تحرش قوات مسلحة ايرانية بالسفن الحربية الاميركية في نيسان (ابريل) الماضي زادت الحديث عن مواجهة عسكرية. الاميركيون قالوا إن أي سفينة ايرانية تقترب الى مسافة مئة متر من

سفينة أميركية ستتعرض لإجراءات دفاعية أميركية التحرشات الايرانية الأخيرة تزيد من قرار الإدارة الاميركية فرض "ضغط كامل" على ايران. الجانبان قالا إنهما لا يريدان زيادة المواجهة إلا أن الأحداث الأخيرة زادت فرص مواجهة عسكريةايران لها صواريخ على طول جانبها من الخليج وفي الجزر الايرانية في المنطقة. جنوب الخليج يشمل مناطق صخرية والسفن الايرانية تستطيع اللجوء الى أي فتحة بين الصخور لحماية نفسهاايران تريد نفوذاً لها خارج الخليج، لذلك فالولايات المتحدة لا تستطيع خفض قواتها في المنطقة تحسباً لأي عمل إيراني مقبلالقوات البحرية الايرانية مقسمة بين البحرية المعروفة التي تحمي شواطئ ايران ومدخل مضيق هرمز، ثم هناك قوات عملها أن تضرب وتهرب، ولا أرى أن لهذه القوات نجاة من السفن الحربية الاميركية في المنطقةالحنطة أول انتاج زراعي إيراني وتعادل نصف المزروع في ايران، والطلب المحلي في حدود ١٢ الى ١٤ مليون طن من القمح في السنة. زرع القمح في ايران زاد منذ سنة ٢٠١٦ إلا أنها لا تزال تستورد من روسيا وقازخستان وبعض دول الاتحاد الاوروبي

كان هناك ١٤ مليون طن من الحنطة أنتجت السنة الماضية، والدولة اشترت منها ٨،٨ ملايين طن، وهي تعتزم شراء ١٠.٣ مليون طن هذه السنة، وهذا مع أنها وافقت على استيراد ثلاثة ملايين طن من القمح حتى كانون الثاني (يناير) الماضي وكالة الطاقة النووية قالت إن ايران منذ أربعة أشهر تحجب الوصول الى مواقعها النووية، ومنها موقعان تحت الشك. يعتقد أن العمل في الموقعين بدأ قبل توقيع الإتفاق النووي سنة ٢٠١٥، واستمر بعد ذلك الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش قال في تقرير له إن الصواريخ التي أطلقت على مواقع سعودية السنة الماضية من صنع إيراني غوتيريش قال إن عدة أسلحة ضبطها الاميركيون في تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٩ وفي شباط (فبراير) ٢٠٢٠ كانت من مصادر ايرانية في غضون هذا وذاك يزداد وثوقاً الحلف بين الرئيس دونالد ترامب ورئيس تركيا رجب طيب اردوغان. قبل عشرة أشهر كان البلدان في الطريق الى مواجهة عسكرية في شمال سورية بعد وقوع اشتباكات على الحدود بين سورية وتركيا، وكان أن هدد الرئيس ترامب بتدمير اقتصاد تركيا. ربما كان البلدان على اتفاق بشأن ليبيا، إلا أنهما على خلاف في مناطق أخرى والمستقبل سيكون اما حلف جديد أو تجديد الخلاف

قد يهمك ايضا   

اسرائيل تدين نفسها فيما ترتكب من جرائم  

أخبار من الكوريتين وأوروبا وعن الراحل نمير قيردار

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإدارة الاميركية وتركيا من المواجهة الى الصداقة الإدارة الاميركية وتركيا من المواجهة الى الصداقة



GMT 00:53 2021 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

فخامة الرئيس يكذّب فخامة الرئيس

GMT 21:01 2020 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

بايدن والسياسة الخارجية

GMT 17:00 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

أخبار عن الكويت ولبنان وسورية وفلسطين

GMT 22:48 2020 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

عن أي استقلال وجّه رئيس الجمهورية رسالته؟!!

GMT 18:47 2020 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب عدو نفسه

إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية

GMT 06:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار ونصائح لتزيين المنزل مع اقتراب موسم الهالوين

GMT 15:21 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

"FILA" تُطلق أولى متاجرها في المملكة العربية السعودية

GMT 19:48 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

نصائح للتخلّص من رائحة الدهان في المنزل

GMT 05:12 2022 الإثنين ,13 حزيران / يونيو

أفضل العطور الجذابة المناسبة للبحر

GMT 19:56 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

الأحزمة الرفيعة إكسسوار بسيط بمفعول كبير لأطلالة مميزة

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon