ملفات خلافية مع شينكر
اندلاع حريق هائل داخل فندق نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو بالمدينة الحمراء في مراكش المغربية الجيش الأردني يُحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة قادمة من الأراضي السورية إلى المملكة مصر تدين الهجوم على بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جمهورية أفريقيا الوسطى مظاهرات حاشدة في تل أبيب شارك فيها مئات المستوطنيين الإسرائيليين ضد نتنياهو وتطالب بإنجاز صفقة لتبادل الأسرى نادى برشلونة الإسباني يعلن إصابة إينيجو مارتينيز وغيابه عن مباراة ريال بيتيس بايرن ميونخ يعلن نهاية مسيرة توماس مولر مع البافاري آخر الموسم المحكمة الرياضية تنظر استئناف ليون ضد استبعاده من مونديال الأندية الأسبوع المقبل ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار إلى 3354 قتيلًا و4850 مصابًا وسط تحذيرات من أعداد مفقودين أكبر إعصار مدمر يودي بحياة ثلاثة عمال بعد انهيار مستودع زراعي في جنوب إسبانيا إصابة أول حالة بشرية بإنفلونزا الطيور في المكسيك ووزارة الصحة تؤكد أن الخطر العام منخفض
اندلاع حريق هائل داخل فندق نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو بالمدينة الحمراء في مراكش المغربية الجيش الأردني يُحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة قادمة من الأراضي السورية إلى المملكة مصر تدين الهجوم على بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جمهورية أفريقيا الوسطى مظاهرات حاشدة في تل أبيب شارك فيها مئات المستوطنيين الإسرائيليين ضد نتنياهو وتطالب بإنجاز صفقة لتبادل الأسرى نادى برشلونة الإسباني يعلن إصابة إينيجو مارتينيز وغيابه عن مباراة ريال بيتيس بايرن ميونخ يعلن نهاية مسيرة توماس مولر مع البافاري آخر الموسم المحكمة الرياضية تنظر استئناف ليون ضد استبعاده من مونديال الأندية الأسبوع المقبل ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار إلى 3354 قتيلًا و4850 مصابًا وسط تحذيرات من أعداد مفقودين أكبر إعصار مدمر يودي بحياة ثلاثة عمال بعد انهيار مستودع زراعي في جنوب إسبانيا إصابة أول حالة بشرية بإنفلونزا الطيور في المكسيك ووزارة الصحة تؤكد أن الخطر العام منخفض
أخر الأخبار

ملفات خلافية مع شينكر

ملفات خلافية مع شينكر

 لبنان اليوم -

ملفات خلافية مع شينكر

شارل جبور
بقلم : شارل جبور

سادت لدى بعض الدوائر الغربية وجهة نظر تقول إنّ الرهان على القوى السياسية للتخلُّص من «حزب الله» أثبت عدم جدواه، وانّ البديل يكمن في تركيز الجهود على المجتمع المدني وتحديث النظام السياسي وتطويره.

تعاملت الدوائر الغربية باهتمام شديد مع انتفاضة 17 تشرين التي وجدت فيها استفاقة ولو متأخرة للرأي العام الذي نجح في تقديم مشهدية استثنائية في كل المناطق اللبنانية التي توحّدت تحت راية الثورة بأدبيات مشتركة وأهداف موحدة، مُتجاوزة الاعتبارات المذهبية والطائفية والمناطقية والطبقية، فرأت هذه الدوائر في الانتفاضة مدخلاً للتغيير المنشود الكفيل بلجم «حزب الله» تمهيداً لنزع سلاحه.

وقد أصابت دوائر القرار برؤيتها للانتفاضة وتقييمها لها من زاوية كونها حدثاً غير مسبوق في تاريخ لبنان باعتبار انّ انتفاضة الاستقلال في العام 2005 أدّت إلى فرز اللبنانيين بين 8 و 14 آذار، فيما انتفاضة 17 تشرين أدت إلى توحيدهم ولو تحت الراية الاجتماعية، ولكن الفارق الذي يصبّ في مصلحة انتفاضة 14 آذار انها تمكّنت من تحقيق هدف كبير وهو إخراج الجيش السوري من لبنان، ومن خلال تفويضها للقوى السياسية التي مثلّت الانتفاضة نجحت أيضاً في انتزاع المحكمة ورزمة من القرارات الدولية وربط نزاع حقيقي مع الفريق الآخر، فيما شعار «كلن يعني كلن» الذي اعتمدته انتفاضة 17 تشرين لم يمكِّنها من تحقيق خطوة نوعية من قبيل فرض انتخابات نيابية مبكرة، ما يعني انّ وحدها غير قادرة على تحقيق التغيير المنشود، كما انها لا تستطيع اختصار كل المشهد السياسي الذي لا يمكن لأي طرف أو مجموعة سياسية أيضاً اختصاره.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ملفات خلافية مع شينكر ملفات خلافية مع شينكر



GMT 19:34 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مسلسلات رمضان!

GMT 11:05 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

ريفييرا غزة!

GMT 19:57 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

من «الست» إلى «بوب ديلان» كيف نروى الحكاية؟

GMT 08:38 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

اختلاف الدرجة لا النوع

GMT 19:29 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

الكتب الأكثر مبيعًا

نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:50 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الثور الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 21:17 2023 الإثنين ,20 آذار/ مارس

إطلالات عملية تناسب أوقات العمل
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon