«يا رايحين للنبى الغالى»
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

«يا رايحين للنبى الغالى»

«يا رايحين للنبى الغالى»

 لبنان اليوم -

«يا رايحين للنبى الغالى»

بقلم : محمد أمين

الحجاج في مصر ثلاثة: أحدهم يسافر مع حجاج القرعة، وثانٍ يسافر مع حجاج الجمعيات، وثالث يسافر مع حجاج السياحة.. وكل هؤلاء تحت لواء أمير الحج الذي توافق له الدولة، وتكون مهمته التنسيق مع وزارة الحج السعودية، ولكن كل هؤلاء يكونون تحت إشراف إدارة واحدة يقودها مساعد وزير الداخلية للشؤون الإدارية.. وأكثر الوفود إقبالًا على الحج بمشاعر طيبة هو الوفد المصرى.. فهم يجهزون تحويشة العمر ويسافرون لتأدية المناسك بروحانية شديدة، ولا يعتبرونها فسحة!.

وهم يحبون أن يعرفوا كل شىء عن تفاصيل رحلة الحج وزيارة الرسول.. بعضهم يبدأ بزيارة المدينة المنورة، ويبقى فيها عشرة أيام على الأقل، والقليل مَن يبدأ بزيارة البيت الحرام ويختم بالمدينة المنورة.. ويسافر أول فوج من حجاج بيت الله الحرام للأراضى المقدسة في النصف الثانى من شهر ذى القعدة، وتتوالى عمليات سفر الأفواج عقب ذلك، حيث يقضى الحجاج نحو شهر في الرحلة ما بين مكة والمدينة.

وتستعد وزارة التضامن الاجتماعى لسفر أول أفواج حجاج الجمعيات الأهلية الفائزين بتأشيرات الحج، حيث سيغادر يوم 24 يونيو الجارى، على أن يتم سفر باقى حجاج الجمعيات تباعًا وسط حرص وزارة التضامن على تيسير كافة إجراءات السفر.. وكانت مصر لها تكية في الأراضى السعودية يؤمها كل حجاج العالم، يأكلون فيها ويشربون وينامون في ربوعها.. وكانت لنا حظوة، حيث كان المصريون في موسم الحج حراسًا للحرمين، يدافعون عنهما بالروح والدم في وجه أي عدوان.. كما كان هناك من لهم دور في بناء وتصميم الحرمين!.

وكثيرون لا يعرفون أن أحمد باشا حمزة هو المصرى الذي أضاء الحرم النبوى الشريف بالكهرباء، فأصبح بتلألأ نوره بعد أن كان يُضاء بالزيت ضوءًا خافتًا لا يظهر.. واشترى أحمد حمزة على نفقته الخاصة محولات الكهرباء والأسلاك وأرسل المهندسين للتركيبات، فتم إنجاز ذلك في ثلاثة أو أربعة أشهر.. كما كتب ذلك في مذكراته الدكتور محمد على شتا، الوفدى الكبير، رحمه الله!.

ولابد ونحن نغنى هذا العام وفى كل الأعوام القادمة أغنية «يارايحين للنبى الغالى» أن نتذكر أحمد باشا حمزة وغيره من رجال مصر الذين كانوا يجهزون المحمل الشريف ليسافر إلى الأراضى المقدسة بكسوة الكعبة، وكان الملك شخصيًا يقف في وداعهم، ويشد على أيديهم ويوفر لهم كل ما يحتاجون إليه في الرحلة المقدسة!.

كما أن الدكتور محمد كمال إسماعيل من المهندسين الذين أشرفوا على توسعة الحرمين الشريفين في عهد الملك فهد، وتضاعفت مساحة الحرمين عشر مرات.. وأصبح المسجد النبوى من أوسع المساجد في العالم وأجملها على الإطلاق!.

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«يا رايحين للنبى الغالى» «يا رايحين للنبى الغالى»



GMT 18:25 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الخاسر... الثاني من اليمين

GMT 18:10 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

جمعية يافا ومهرجان الزيتون والرسائل العميقة

GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:31 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 21:45 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

عائلة ليونيل ميسي تتحكم في مستقبل البرغوث مع برشلونة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon