قصة نادى الزمالك
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

قصة نادى الزمالك!

قصة نادى الزمالك!

 لبنان اليوم -

قصة نادى الزمالك

بقلم : محمد أمين

أكتب اليوم قصة نادى الزمالك.. المناسبة هي زيارة حفيد البلجيكى المؤسس مسيو جورج مرزباخ هذه الأيام لمصر، وهو أيضًا في زيارة لنادى الزمالك وقناة الزمالك، وسيحضر إحدى مباريات الزمالك في الدورى الممتاز.. مصدر هذه المعلومات وكثير غيرها صديقى الدكتور أحمد شيرين فوزى.. وهو مؤرخ موسوعى في مجال الرياضة، يحفظ تاريخ الأندية عن ظهر قلب، ولاعب سابق في الزمالك!.

وقد قررت الكتابة في هذا الموضوع تفاديًا للكتابة في قصة ذبح طالبة المنصورة، حتى لا أقع في الغلط بينما القضية لا تزال أمام النيابة.. وبالمناسبة، لا شىء في الكتابة الإخبارية لتغطية قرارات النيابة حتى المحاكمة، ولكن كتابة الرأى لا.. والرياضة في هذه اللحظة أسلم للبعد عن الخوض في قضية مازالت أمام النيابة!.

و«مرزباخ» أول رئيس مؤسس لنادى المختلط أو الزمالك.. وإن كانت أول تسمية له هي «نادى قصر النيل» في الفترة من 1911 إلى 1913.. بعدها «المختلط» من 1913 إلى 1941.. ثم «نادى فاروق» من 41 حتى ثورة 52 وسقوط الملكية.. فأصبح اسمه «نادى الزمالك».. وكان «مرزباخ» نقيبًا للمحامين الأجانب أمام المحاكم المختلطة، وكان من أشهر الشخصيات الأجنبية في مصر في ذلك الوقت!.

وفى سنة 2015 تم عمل فيلم وثائقى بعنوان «يا زمالك يا هندسة لعب وفن وهندسة»، عرض تاريخ النادى منذ تأسيسه، واستعرض رؤساء الزمالك منذ نشأته، وأهم المدربين الذين تعاقبوا على النادى، وتسليط الضوء على نجوم النادى من مختلف الأجيال، والبطولات التي تُوّج بها النادى محليًا وإفريقيًا!.

وهناك فيلم وثائقى آخر تم إنتاجه سنة 2016 بعنوان «الحكاية مبتنتهيش»، مدة الفيلم 56 دقيقة.. تناول الفيلم تاريخ النادى في البطولات الخمس في دورى أبطال إفريقيا وحلم الحصول على البطولة السادسة، من إنتاج قناة «دى إم سى سبورت». عَرضَ الفيلم لقطات من مباريات الزمالك الإفريقية، وظهر في «الوثائقى» بعض نجوم الزمالك، مثل خالد الغندور ومدحت عبدالهادى.

فيلم وثائقى آخر تم إنتاجه سنة 2017 بعنوان «حلمى زامورا»، من إنتاج شبكة قنوات «سى بى سى»، مدة الفيلم 20 دقيقة، يتناول الفيلم قصة محمد حسن حلمى أو حلمى زامورا، لاعب نادى الزمالك ومنتخب مصر لكرة القدم السابق والحكم الدولى السابق وإدارى ورئيس نادى الزمالك.. يعد أفضل رئيس لنادى الزمالك على مدى تاريخه، وأحد أهم الشخصيات المنتمية للنادى منذ تأسيسه في 1911.

وتتوالى الأفلام الوثائقية لتسجيل قصة النادى.. النشأة والنجوم والبطولات، فتم إنتاج فيلم وثائقى آخر 2019 بعنوان «نادى الزمالك نادى الوطنية والكرامة»، من إنتاج نادى الزمالك، مدة الفيلم أربع ساعات، عرضَ تاريخ النادى منذ تأسيسه، واستعرضَ رؤساء الزمالك منذ نشأته، وسلط الضوء على نجوم النادى من مختلف الأجيال!.

المهم أن منتخب مصر عماده أساسًا لاعبو الأهلى والزمالك.. ويظل الدورى قسمة بين الأهلى والزمالك على مدى تاريخ الناديين.. ولكل ذلك عندما يتعرض أحد الناديين للخطر، تحدث حالة من الاستنفار لدى جماهير الكرة المصرية.. فلا منتخب دون الأهلى، ولا منتخب دون الزمالك!.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة نادى الزمالك قصة نادى الزمالك



GMT 18:25 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الخاسر... الثاني من اليمين

GMT 18:10 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

جمعية يافا ومهرجان الزيتون والرسائل العميقة

GMT 17:39 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أي تاريخ سوف يكتب؟

GMT 17:36 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تَدَعوا «محور الممانعة» ينجح في منع السلام!

GMT 17:31 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

عودة ترمبية... من الباب الكبير

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 21:45 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

عائلة ليونيل ميسي تتحكم في مستقبل البرغوث مع برشلونة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon