أخبار تهم القارئ العربي
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان
أخر الأخبار

أخبار تهم القارئ العربي

أخبار تهم القارئ العربي

 لبنان اليوم -

أخبار تهم القارئ العربي

جهاد الخازن
بقلم - جهاد الخازن

أعود الى القارئ بين أسبوع وآخر ببعض من أهم الأخبار العربية والعالمية راجياً أن يجدها مفيدة. اليوم عندي مجموعة أخرى من هذه الأخبار.

أنصار اسرائيل في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى يقولون إن ايران ربما كانت تسعى سراً لإنتاج سلاح نووي. هم لا يقولون إن عند اسرائيل ترسانة نووية، فأقول لهم إنني أرجو أن تعمل مصر والمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة وكل بلد عربي قادر على انتاج سلاح نووي لمواجهة اسرائيل قبل ايران أو غيرها.

أنصار اسرائيل في معهد واشنطن نفسه تحدثوا عن خطة انتقالية في ليبيا بعد مؤتمر باليرمو في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي. الخطة تحدثت عن خطة لإجراء انتخابات نيابية وعن فرق عمل تركز على الاقتصاد والأمن.

عصابة اسرائيل تريد أن تتدخل الولايات المتحدة في الموضوع بتأييد بعثة الأمم المتحدة وممثلها غسّان سلامة والاتصال بالدول الاوروبية المعنية لضمان تأييد حقيقي لخطة العمل. أنا أعرف غسان سلامة وأعتبره صديقاً، هو من خيرة الناس ويعرف عمله وما يجب أن يحقق أو يعارض. جماعة معهد واشنطن عصابة اسرائيلية أسسها مارتن انديك لخدمة أهداف اسرائيل.

أنتقل الى تونس فالعصابة نفسها تقول إن هناك مقاتلين تونسيين في العراق وسورية. العصابة تقول إن حوالى 27 ألف تونسي حاول الذهاب للانضمام الى القتال إلا أن عدد الذين وصلوا وقاتلوا لا يتجاوز 2500 رجل.

في سورية والعراق قتِل مئات ألوف الناس، والحرب في سورية مستمرة، مع ذلك العصابة تتحدث عن 2500 من تونس، وتتجاهل حرب اسرائيل على أهل قطاع غزة وقتلها الأطفال يوماً بعد يوم.

المقاتلون الإسلاميون من تونس لن يغيروا مجرى أي حرب في المنطقة لأنهم قلـّة، وعصابة اسرائيل تتكلم عنهم لينسى الناس جرائم دولة الاحتلال والقتل والإرهاب التي يسمونها اسرائيل.

في الأخبار الأخرى أن حارساً في جماعة «بلاكووتر» دين بقتل عراقيين سنة 2014 إلا أنه استأنف، وحوكم من جديد بتهمة إطلاق النار على عراقيين غير مسلحين سنة 2007. هيئة محلفين تداولت خمسة أيام قبل أن تقرر أن الحارس نيكولاس سلاتين مدان بالقتل عن سبق تصور وتصميم بعد إطلاقه النار على عراقيين في ساحة النسور ملأى بالمواطنين غير المسلحين.

وأختتم برجل أعمال سوري في كاليفورنيا إسمه رشيد الشيشكلي دين بتهريب قطع بنادق الى سورية ومعدات لأسلحة أخرى.

نقلا عن الحياة اللندنية

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار تهم القارئ العربي أخبار تهم القارئ العربي



GMT 13:45 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

الإعلام والدولة.. الصحافة الورقية تعاني فهل مِن منقذ؟!

GMT 12:41 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

نحن وفنزويلا

GMT 12:39 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

رحلة لمعرض الثقافة

GMT 12:37 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

ذكرى 25 يناير

GMT 12:35 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

فى الصراع الأمريكى - الإيرانى: حزب الله فى فنزويلا!

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021

GMT 05:47 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

GMT 07:03 2013 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

بريطانيا تقترح تسديد الخريجين قروضهم مبكرًا

GMT 04:00 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

4 مشاكل تًهدد الحياة الزوجية بالفشل

GMT 04:21 2022 الأحد ,15 أيار / مايو

رحم الله الشيخ خليفة

GMT 08:37 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

الفنان راغب علامة يحتفل بعيد ميلا ابنه لؤي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon