أخبار مهمة أقدمها إلى القارئ
تأجيل تشييع جنازة الملحن المصري محمد رحيم للمرة الثانية ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد
أخر الأخبار

أخبار مهمة أقدمها إلى القارئ

أخبار مهمة أقدمها إلى القارئ

 لبنان اليوم -

أخبار مهمة أقدمها إلى القارئ

جهاد الخازن
بقلم - جهاد الخازن

أعود بين أسبوع وآخر إلى أخبار أراها مهمة ويستحق القارئ العربي أن يعرفها. عندي اليوم بعض منها.

في تونس فجرت انتحارية اسمها منى قبلة نفسها في شارع بورقيبة وسط المدينة. هي لم تقتل رجال الشرطة المستهدفين وإنما أدى الانفجار إلى إصابة 15 رجل أمن وخمسة مدنيين. الحكومة زعمت أن الانتحارية تنتمي إلى «داعش» المزعومة ولكن لم تقدم دليلاً واضحاً على ذلك.

هناك تاريخ للإرهابيين في تونس، فعام 2011 أصبح أنصار الشريعة بدعم من القاعدة ينشطون في تونس كلها، وطالبت طالبات منهن مع محمد بختي، رئيس أنصار الشريعة، بحق ارتداء النقاب في المدارس وبفصل الطالبات عن الطلاب.

الأنصار أيضاً تظاهروا أمام وزارة الخارجية مطالبين بالإفراج عن أعضاء اعتُقلوا في العراق. السلطات التونسية اعتقلت عام 2014 فاطمة زواغي التي تعاملت مع الميديا دفاعاً عن أنصار الشريعة وكتيبة عقبة بن نافع التي تنتمي أيضاً إلى القاعدة.

هذا الكلام لا بد أن تكون له بقية في المستقبل القريب فأعود إلى الموضوع.

أنتقل إلى الأردن حيث قرأت أن «داعش» المزعومة التي خسرت في العراق وسورية ربما تركز في المستقبل القريب على الأردن. هناك خلافات سياسية في الأردن إلا أنه بلد مستقر شارك في الحملات على «داعش» في العراق وسورية، لذلك يرجح خبراء أن يصبح الأردن هدف الإرهابيين.

لعل القارئ يذكر معي أن هجوماً إرهابياً في السلط في آب (أغسطس) 2018 قتل أربعة رجال أمن وجرح 16 آخرين. سلطات الأمن اكتشفت أن الإرهابيين خبأوا متفجرات من صنع محلي في أماكن مجاورة لمهاجمة رجال الأمن.

وكنت كتبت عن عزم الملك عبدالله الثاني إلغاء اتفاق مع إسرائيل لاستثمار أرض أردنية والزراعة فيها. الأسبوع الماضي أعلن الملك أنه سيلغي ملحقاً باتفاق السلام الموقع عام 1984 الذي شمل منطقتين من الأردن هما الباقورة قرب البحر الميت والغمر على بعد نحو 120 كيلومتراً إلى الشمال من إيلات. كان مستوطنون يهود في فلسطين استغلوا هذه الأراضي قديماً وحاولوا العودة إليها، إلا أن ملك الأردن صفعهم في الوجه.

أنتقل إلى تركيا والولايات المتحدة الأميركية، فقد رفع كل من البلدين عقوبات على مواطنين من البلد الآخر مع تحسن العلاقات الديبلوماسية بينهما.

الولايات المتحدة كانت فرضت عقوبات مالية على اثنين من كبار المسؤولين الأتراك رداً على اعتقال القس أندرو برونسون. تركيا ردت بفرض عقوبات على وزير العدل الأميركي في حينه جيف سيشنز والأمينة العامة للأمن الداخلي كيرستن نيلسن.

وزارة الخزانة الأميركية أصدرت الأسبوع الماضي قائمة بأشخاص فرضت عليهم عقوبات مالية وغيرها، حذفت اسمي المسؤولين التركيين منها.

أنتقل إلى سورية حيث أعيد فتح جزء من المتحف الوطني في دمشق بعد إغلاقه عام 2012 بسبب المواجهات المسلحة بين قوات النظام وأعدائه. المتحف افتتح بعد أن قررت الحكومة السورية أن البلاد تعود إلى وضع طبيعي بعد هزم المعارضة المسلحة بمساعدة من إيران وروسيا.

سورية لها تاريخ قديم في التجارة بين بلدان الشرق الأوسط والخارج وعندها تحف تثبت ذلك، فلا بد أن تكون إعادة افتتاح المتحف فرصة لمن يحبون الآثار لزيارته.

اليوم عندي خبر واحد من خارج بلادنا فالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وعمرها 64 سنة، صرحت بأنها ستتنازل عن رئاسة الحزب المسيحي الديموقراطي. هي حكمت ألمانيا على امتداد 18 سنة، وكانت سنواتها خيراً على بلادها. هي أيضاً استقبلت مئات ألوف اللاجئين من سورية وغيرها وتستحق شكرنا جميعاً.

ميركل لم ترشح أحداً لخلافتها إلا أن الميديا تقول إنها تفضل إنغرت كرامب-كارنبوير خلفاً لها، وهذه تسمى «ميني ميركل». الموضوع سيُحسم قريباً.

نقلا عن الحياة اللندنية

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة أقدمها إلى القارئ أخبار مهمة أقدمها إلى القارئ



GMT 13:59 2021 الأحد ,27 حزيران / يونيو

لبنان والمساعدات الاميركية للجيش

GMT 00:15 2021 الأربعاء ,12 أيار / مايو

العلاقات السعودية - الايرانية… وبيل غيتس

GMT 06:00 2021 الأحد ,09 أيار / مايو

أخبار من سورية وفلسطين

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021

GMT 05:47 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

GMT 07:03 2013 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

بريطانيا تقترح تسديد الخريجين قروضهم مبكرًا

GMT 04:00 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

4 مشاكل تًهدد الحياة الزوجية بالفشل

GMT 04:21 2022 الأحد ,15 أيار / مايو

رحم الله الشيخ خليفة

GMT 08:37 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

الفنان راغب علامة يحتفل بعيد ميلا ابنه لؤي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon