أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي

أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي

 لبنان اليوم -

أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي

الكاتب جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

بعض الأخبار العالمية المهمة أقدمها للقارئ العربي باختصار


- الاتهام في تركيا قرر أن سبعة أشخاص ساعدوا رئيس شركة نيسان كارلوس غصن على الفرار من اليابان في أواخر السنة الماضية


الاتهام التركي يقول إن أربعة طيارين وعاملين في طائرة ومدير في شركة طيران ساعدوا غصن على الفرار الى لبنان عن طريق اسطنبول


غصن فرّ من اليابان بعد أن زعم أن تهماً بسوء الادارة وجهت له غير صحيحة. غصن كان تحت المراقبة ٢٤ ساعة في اليوم وقراءته الانترنت محدودة إلا أنه فر الى لبنان في ٢٩ كانون الأول (ديسمبر)


السيد غصن كان يدير نيسان ورينو، وهو فر بطائرة تابعة لشركة ام ان جي التركية واستعمل طائرة أخرى للشركة أوصلته من اسطنبول الى بيروت. الشركة التركية رفعت قضية لملاحقة الموضوع


هو قال إنه كان لا يستطيع الحصول على محاكمة عادلة في اليابان لأن النظام القضائي هناك مزيف. هو لم يكشف كيف غادر اليابان وكيف وصل الى بيروت إلا أنه قال إن خياره كان أن يموت في اليابان أو يهرب واختار الهرب


في الولايات المتحدة ألقي القبض أمس على جندي اميركي سابق عمل في القوات الخاصة وابنه بتهمة مساعدة غصن على مغادرة اليابان


- الساحل الغربي لأفريقيا شهد معارك بين الدولة الاسلامية المزعومة وإرهابيين من القاعدة كان مسرحها مالي وبوركينا فاسو


كانت هناك تقارير سابقة عن تعاون الدولة الاسلامية والقاعدة، إلا أن القتال الأخير ينفيها. وكانت الدولة الاسلامية والقاعدة اشتبكتا في اليمن والصومال وسورية قبل القتال الأخير بينهما


الدولة الاسلامية زعمت في بيان إن القاعدة حشدت قوات كبيرة لمهاجمة رجالها في مالي وبوركينا فاسو، وكانت هاجمت رجال الدولة الاسلامية في نيسان (ابريل) الماضي. هي قالت أيضاً إن رجالها لا يستطيعون الحصول على بترول لعملياتهم وإن السلطات المحلية أوقفت رجالاً يزودون رجالها بالوقود


في أيار (مايو) الماضي رفضت القاعدة عرضاً من الدولة الاسلامية لوقف القتال بين الطرفين. كانت الدولة الاسلامية عرضت وقف القتال وأنصارها وضعوا طلبها على الانترنت إلا أن القاعدة رفضت قبول الطلب


- تركيا اتهمت الأسبوع الماضي اليونان وقبرص ومصر وفرنسا والامارات العربية المتحدة بتشكيل "حلف شرير" بعد أن أصدرت هذه الدول بياناً مشتركاً يدين أعمال تركيا في شرق البحر الأبيض المتوسط وليبيا


وزارة الخارجية التركية قالت إن الدول الخمس تريد "عدم استقرار إقليمي" وتقاوم محاولات الليبيين طلب الديمقراطية في وجه دول عدائية


السنة الماضية وقعت تركيا عقداً بحرياً واتفاقاً عسكرياً مع ليبيا يمنح تركيا حقوقاً في منطقة كبيرة من شرق البحر الأبيض المتوسط ويمنع أي خطط للبحث عن النفط في المنطقة من دون موافقة تركيا. اليونان وقبرص هاجمتا العقد التركي وقالتا إنه يخالف القانون الدولي وحقوق الدولتين في المنطقة


- يقول مسؤولون في المخابرات الغربية إن هجوماً إلكترونياً على إيصال المياه الى منطقتين في اسرائيل كانت وراءه ايران عندما وقع في ٢٤ و٢٥ نيسان (ابريل) الماضي، ومسؤولون اسرائيليون ومحللون من الخارج قالوا إن ايران وراء الحادث وهي تسعى لزيادة تدمير المنشآت الاسرائيلية ومساعيها للتخريب في اسرائيل تلقى تأييداً من الحرس الثوري وغالبية من الإيرانيين  

 

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي



GMT 14:56 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

الطبابة في حوض الفولغا

GMT 14:53 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

أميركا... زمن «فرسان الساحات الخالية»

GMT 14:51 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

مقتطفات السبت

GMT 14:49 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

عام جديد من النزاعات والتحديات المستمرة والمتجددة

GMT 14:43 2023 السبت ,07 كانون الثاني / يناير

تغريدة

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon