عيون وآذان أصدقاء وزملاء
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

عيون وآذان (أصدقاء وزملاء)

عيون وآذان (أصدقاء وزملاء)

 لبنان اليوم -

عيون وآذان أصدقاء وزملاء

جهاد الخازن

الدنيا هي الأصدقاء. لذلك نقول: جنة بلا ناس، ما بتنداس. كان احتفال «الحياة» بعيدها الفضي، أو ذكرى مرور 25 سنة على عودتها إلى الصدور، مناسبة لرؤية الأصدقاء، يتقدمهم الناشر الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، وأركان حربه، أو عمله من الرياض، وفيهم الأمير فهد بن خالد بن سلطان، المحاضر في جامعة الملك سعود، كلية الإعلام، الذي عيّنه الأمير خالد نائباً للناشر، والعميد عايض الجعيد، رئيس مجلس الإدارة، والصديق الدائم عقيل با عقيل، والمدير العام رجا الراسي، وأخونا علي الشيباني، المسؤول المالي، ومن مجموعة شويري روز وبيار ولينا، وآخرون. الزميل غسان شربل، رئيس تحرير «الحياة»، بدأ بكلمة قصيرة قدّم فيها الأمير خالد الذي ألقى كلمة كافية وافية، وصريحة واضحة عن ميثاق شرف العمل الصحافي الذي تستهدي به أسرة «الحياة» في عملها، وقد نشرت «الحياة» نص كلمة الأمير أمس فلا أزيد سوى كلماته عن عقد متبادل بين الجريدة وقارئها يرتكز على الاحترام المتبادل في الرأي والفكر والمعتقد، مهما تباينت الآراء أو اختلفت الأفكار. وأزيد من عندي أن وراء هذا كله الصدقية التي حماها الأمير منذ عودة «الحياة» إلى الصدور. نظرت حولي لأرى من الرياض أخانا جميل الذيابي، رئيس التحرير المساعد، والزميل السابق والصديق الدائم داود الشريان، والأخوة والأخوات الذين يساهم بعضهم في طبعة السعودية من الجريدة. الزميلة العزيزة بدرية البشر، سعودية تقيم في دبي وتنتصر لحقوق المرأة العربية في كل بلد، وكانت بين المتحدثين في جلسات الاحتفال. وجمعت كلمتها بين المعلومات وخفة الدم. ورأيتها تتبادل حديثاً مع الزميلة والصديقة أمينة خيري التي عملت معنا يوماً في لندن قبل أن تعود إلى بلدها مصر لتكتب تحقيقاً شبه يومي عن أحداث مصر المادة الخبرية فيه صحيحة موثقة، ولكن أمينة تغلفها بخف الدم المصرية المعروفة. رأيت من الأصدقاء المصريين المفكر المرموق الصديق مصطفى الفقي، ومن مكتب «الحياة» رئيسه محمد صلاح، وأيضاً محمد الشاذلي وشرين نورالدين. ولعلي أزور القاهرة قريباً بعد رفع منع التجول فلَيْل مصر أهم أحياناً من نهارها. كان معنا من فرنسا الصديقة العزيزة رنده تقي الدين التي أعرفها من يوم كانت طالبة في كلية «كوليج بروتستانت» في بيروت مع حياة مروة، كبرى أبناء الأستاذ كامل مروة، مؤسس «الحياة» ورئيس تحريرها حتى استشهاده سنة 1966. وكان معنا الصديق العزيز مالك مروة أصغر أبناء رئيس التحرير الراحل وابنا حياة، كريم خليل وفيليب بالمبو، وأيضاً زميلتنا ارليت خوري، ورسام الكاريكاتور حبيب حداد. مكتب بيروت كان موجوداً معنا بكثرة ومثّله وليد شقير ومحمد شقير اللذان لا تربطهما أي قرابة رغم اسم الأسرة الواحد، ومحمد علي فرحات وزهير قصيباتي اللذان عملا معنا في لندن قبل أن يعودا إلى لبنان. كان معنا أيضاً مدير مركز معلومات «دار الحياة» أختنا ندى عيتاني، وهي أيضاً من الذين عملوا معنا في لندن قبل الانتقال إلى بيروت. ولا أدري أين أضع صديقاً عزيزاً آخر هو مطر الأحمدي، فهو سعودي يقيم في بيروت، أو من «جنسية قيد الدرس» كما يقول الأمن العام اللبناني. هو بين أهله في البلدين. الأخت العزيزة هالة كوثراني خلفته في رئاسة تحرير مجلة «لها»، وهي أدارت جلسات الحوار بذكاء وصبر ومهنية جعلت كل متحدث يشعر وكأنه بين أهله. وألقى الدكتور فواز جرجس كلمة قيِّمة عن أسباب نجاح «الحياة» وتبعه الدكتور خالد الدخيل بكلمة جامعة مفيدة. كان معنا أيضاً الزميلة راغدة درغام من نيويورك وهي بين أفضل مَنْ أجرى مقابلة صحافية، والزميلة جويس كرم من واشنطن حيث لا يفوتها شيء من عمل الإدارة الأميركية، وأيضاً رائد جبر من موسكو وأسعد تلحمي من فلسطين وتامر الصمادي من الأردن ومحمد المكي أحمد من قطر ومحمد سيف الرحبي من عُمان واسكندر الديك من ألمانيا ويوسف الشريف من تركيا. وتركت حمد الجاسر من الكويت حتى النهاية لأنه صديق قديم إلا أنني لا أتفق معه سياسياً على شيء. الزميل غسان شربل بدا كأبي العروس قلقاً واهتماماً بالضيوف، وسار الاحتفال بيُسر فأسجل جهداً فائقاً لجهاز السكرتارية دانية الشامي ونوال أبو حمدان وسمير أندراوس في الرعاية بالجميع وكأنهم في ضيافتهم الشخصية فشكراً للفرسان الثلاثة.    

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أصدقاء وزملاء عيون وآذان أصدقاء وزملاء



GMT 18:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صوت الذهب... وعقود الأدب

GMT 18:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أولويات ترمب الخارجية تتقدّمها القضية الفلسطينية!

GMT 18:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عن تكريم الأستاذ الغُنيم خواطر أخرى

GMT 18:25 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أنا «ماشي» أنا!.. كيف تسلل إلى المهرجان العريق؟

GMT 18:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

شَغَف عبدالرحمان

GMT 18:17 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

البحث عن الرفاعي!

GMT 18:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عكس الاتجاه هناك وهنا (4)

GMT 18:15 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة وتوابعها

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon