عاجل من محمد فتحي وحرمه إلى وزير التعليم
تأجيل تشييع جنازة الملحن المصري محمد رحيم للمرة الثانية ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد
أخر الأخبار

عاجل من محمد فتحي وحرمه إلى وزير التعليم

عاجل من محمد فتحي وحرمه إلى وزير التعليم

 لبنان اليوم -

عاجل من محمد فتحي وحرمه إلى وزير التعليم

معتز بالله عبد الفتاح

كتب الأستاذ محمد فتحى على صفحته على الفيس بوك ما يلى:
باقول لكم إيه..
لظرف تاريخى نادر قابلت الشيخ محمد بن راشد بعد ما حضرنا القمة الحكومية العالمية، وتم توزيع آيباد علينا..
قررت أشيل الآيباد لمراتى، ونسيناه مع الوقت، وأخيراً قررت تستخدمه وتشغله، فلما فتحت الآيباد لقت الأبلكيشنز اللى عليه كلها عن دبى..
كل أبلكيشنز الحكومة الذكية بتاعة دبى.. الخارجية.. الشرطة.. التعليم العالى.. التربية والتعليم.. السجل المدنى.. هيئة الصحة.. وزارة العدل.. وزارة الاقتصاد.. أبلكيشن الابتعاث ونظام البعثات.. مركز الإحصاء.. وزارة البيئة والمياه.. بلدية دبى.. دائرة القضاء.. مؤسسة دبى للإعلام.. الصحف الإماراتية.. دبى مول، وغيرها من الأبلكيشنز.. ده غير تطبيقات كتب محمد بن راشد ومشروع «كلمة» بتاع الكتب والنشر.
يعنى الراجل الطيب مش بيدّى الكلام ده لمجرد إنه يكافئ حد، أو يعمل واجب..
ده بيعمل تسويق لحكومته وما قاموا به لضيوفه من العالم فى قمة حكومية كانت تناقش كيف يمكن أن تتحول حكومة دبى إلى حكومة ذكية بالكامل يتعامل معها المواطن بالإنترنت من منزله وتحقق له ما يريد من خدمات..
مراتى لقت أبلكيشن مناهج التعليم فى الإمارات..
فقررت إنها تشوف كتب الدراسة بتاعة أولى ابتدائى (اللى هى أول سنة وكده)، وكتب رابعة ابتدائى (ابننا الكبير طالع رابعة)، وانتقت مناهج بعينها زى العربى والدين والماث، اللى هى أبلكيشن بتنزل ع التاب لأن الطلبة هناك معاهم تابات.
وبالصدفة برضه قريت كام موضوع، وشفت قصة موجودة فى كتاب العربى كاتبها الأستاذ عبدالتواب يوسف كاتب الأطفال الأبرز فى مصر فى الـ50 سنة الأخيرة..
خلونى بس أقول لكم إن مناهجهم نفسها، وطريقة اختيار الموضوعات، والمهارات اللى بيتعلمها الطفل مع كل درس، وشكل الكتاب وإخراجه الفنى، والخط والفونط بتاعه والبونط المناسب، والألوان، والصور الحقيقية الجذابة، ورسوم الكومكس والكارتون، وطريقة وضع التدريبات والأسئلة، وطريقة (تحبيب) الطفل فى الدراسة والمدرسة والمنهج نفسه.. شئ محترم، وراقى، ومبهج..
ومع ذلك جعلنى أكتئب لأننا لم نصل لهذه المعادلة البسيطة فى صناعة كتاب مدرسى محترم، ومنهج متميز يخرّج لنا أطفالاً يدركون على الأقل عالمهم المحيط بهم، والمهارات الأساسية التى يجب أن يكتسبوها فى سنهم..
بالمناسبة:
كل كتاب مكتوب على غلافه الجملة دى: «نريد أن نكون من أفضل دول العالم بحلول عام 2021»
يعنى الواد من دول بيفضل شايف (الرؤية) الاستراتيجية بتاعة بلده من أولى ابتدائى لغاية ما يخلص دراسته، فتتحفر جواه صورة ذهنية عن نفسه مؤداها إننا نقدر، وإن بلدنا هتكون كده..
إحنا طول عمرنا بنقول إننا علمنا الخلايجة والإماراتيين، وبنتنطط ع السعوديين والقطريين والكويتيين بأن مدرسين مصريين هما اللى عرفوهم الألف من كوز الدرة (ما تنكرش أن فِ أى خلاف من أى نوع مع أى خليجى بيطق عرق ناس كتير ويبخوا الكلمتين دول)..
بس الحقيقة أن تعليمنا طمر فيهم وأثمر عن تطوير وانفتاح على العالم..
وتعليمنا لنفسنا قفل علينا وخلانا فى الدايرة بتاعة غرور أم الدنيا..
أنا بأكتب الكلمتين دول يمكن يلمسوا حد مسئول، أو يخلوا الناس تعرف إن فكرة التعليم المحترم سهلة، وإنك لو مزنوق فيها، فبجملة المساعدات الإماراتية لمصر، اطلب منهم -بكل تواضع واعتراف بالواقع الحالى- أنهم يساعدوك فى نظام تعليمك، لأن التعليم هو الأساس..
اللهم قد بلغت.. اللهم فاشهد..
انتهت الرسالة.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عاجل من محمد فتحي وحرمه إلى وزير التعليم عاجل من محمد فتحي وحرمه إلى وزير التعليم



GMT 15:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

وجع فى رأس إسرائيل

GMT 15:47 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حكم «الجنائية» وتوابعه

GMT 15:44 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

«الثروة» المنسية ؟!

GMT 18:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صوت الذهب... وعقود الأدب

GMT 18:29 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أولويات ترمب الخارجية تتقدّمها القضية الفلسطينية!

GMT 18:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عن تكريم الأستاذ الغُنيم خواطر أخرى

GMT 18:25 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أنا «ماشي» أنا!.. كيف تسلل إلى المهرجان العريق؟

GMT 18:19 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

شَغَف عبدالرحمان

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon