وكسبت الرهان
تأجيل تشييع جنازة الملحن المصري محمد رحيم للمرة الثانية ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد
أخر الأخبار

وكسبت الرهان

وكسبت الرهان

 لبنان اليوم -

وكسبت الرهان

بقلم : معتز بالله عبد الفتاح

دعانى صديق صاحب أكاديمية متخصّصة للحديث مع الطلاب والأساتذة فى ما قد يعنّ لهم من قضايا. وكعادتى أبدأ حديثى بتأكيد أن كلامى خطأ قد يكون فيه بعض الصواب، وأننى أقبل الاختلاف معى فى الرأى، كقبولى تبادل التحية مع أى مقبل. ببساطة رأيى ليس جزءاً من كرامتى.

وبعد شىء من النقاش، قال لى أحد الطلاب إنه قد شاهدنى أقول فى أحد البرامج إن الكثيرين منا يعانون مرضاً سمّيته «فقر الفكر». وإن الكثير من مشكلاتنا يرجع إلى البطالة الفكرية والكسل الذهنى أكثر منها، لغياب الموارد. وتحدّانى الطالب بأنه مستعد للعمل، لكنه لا يجد العمل المناسب، وسألنى ماذا أفعل لو كنت مكانه.

فقلت له إن أول ما يعنّ لى هو أن أبحث فى محيط المعلومات الدافق المسمى بالإنترنت عن مهمة قد تناسبنى دون رأسمال كبير، وأرى ما الذى سأصل إليه.

اعتقد بعض الشباب أننى أمزح، فأعلنت أننى أراهنهم أننى لو بحثت على النت فسأجد أفكاراً جديدة يمكن أن تساعدنى على أن أحصل على عمل. فأخرجت تليفونى وكتبت «مشروعات لا تحتاج إلى رأسمال كبير»، فخرج لى عشرات النتائج، وكانت أول نتيجة هى ما قمت بفتحه وقرأته على الشباب وناقشته معهم، وكانت النتيجة أن معظمهم وجدوا فيها أفكاراً تستحق منهم التفكير والرهان.

وها هو ما وجدت على موقع «ساس بوست»، وكان أول ما ظهر من نتائج، وأرجو من كل الشباب قراءته وقراءة غيره، بحثاً عما يناسبهم.

يقترح الموقع:

البيع كطرف ثالث

مصطلح البيع كطرف ثالث، يطلق على الأشخاص الذين يقومون بشراء منتجات، من موزعين، وإعادة بيعها للعملاء، بعد الحصول على هامش ربح. الرؤية التقليدية لهذا النوع من الأعمال تتضمّن تجهيز مكان للبيع، وشراء المنتجات من الموزعين، وشحنها لمحل البيع، وبالطبع كل ما يرتبط بذلك من مستحقات، مثل مصاريف الإيجار والموظفين. مع وجود الإنترنت يمكنك البدء فى هذه العملية، دون الحاجة إلى كل هذا الجهد، من خلال رأسمال صغير للغاية، يمكنك شراء المنتجات من الموزعين، من خلال منصة «على بابا»، جهاز حاسوب واتصال بالإنترنت سيتيح لك إنهاء عمليات الشراء من أى مكان فى العالم، ومن ثم إعادة بيع المنتجات على موقع «أمازون» أو «آى باى» لأى عميل فى أى مكان فى العالم كذلك، كل هذا وأنت فى بيتك.

التدريس من خلال الإنترنت

هذا النوع من الأعمال مناسب للمدرّسين أو الأشخاص الذين لديهم قدرة على شرح مادة دراسية معينة؛ هناك الكثير من المنصات الآن التى تتيح لك تصميم، وإنتاج مادة علمية، ومن ثم عرضها على المنصة؛ مقابل الحصول على مبلغ من المال مباشرة من الطلاب..

تأجير غرفة فى منزلك

إذا كنت تعيش فى مدينة سياحية، أو مكان جاذب للسياح، فهذه الفكرة مناسبة تماماً لك، تعتمد الفكرة على تأجير جزء من المنزل للزوار من خلال موقع «Airbnb»، يتيح لك الموقع تأجير جزء من منزلك لمدة معينة؛ مقابل الحصول على مبلغ من المال، كما هو الحال عند الإقامة فى أحد الفنادق، يحصل الموقع على نسبة؛ نظير عرض منزلك للإيجار أمام زوار الموقع، يمكنك كذلك التواصل مع مَن تعرف؛ لتقوم بإدارة عملية تأجير غرف فى منازلهم؛ مقابل الحصول على مبلغ من المال.

التسويق على شبكات التواصل الاجتماعى

لا توجد شركة، سواء كانت صغيرة، أو كبيرة، هذه الأيام، لا تحتاج إلى منصات التواصل الاجتماعى، مثل «فيس بوك» و«تويتر»، من أجل التسويق لمنتجاتها أو خدماتها، الخبر الجيّد أنه من خلال عدد من الكورسات المتاحة على الإنترنت يمكنك تعلم كيفية مساعدة هذه الشركات على تسويق منتجاتها، من خلال منصات شبكات التواصل الاجتماعى، ومساعدتها كذلك على إنتاج المحتوى؛ لنشره على هذه الشبكات.

وغير ذلك كثير، المهم أن نتخلص من «فقر الفكر، والكسل الذهنى».

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكسبت الرهان وكسبت الرهان



GMT 07:23 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

أكثر ما يقلقنى على مصر

GMT 05:23 2017 الأربعاء ,22 شباط / فبراير

من المعلومات إلى القيم والمهارات

GMT 06:34 2017 السبت ,18 شباط / فبراير

جاستن ترودو: رئيس وزراء كندا - الإنسان

GMT 05:38 2017 الخميس ,16 شباط / فبراير

نصائح للوزراء الجدد

GMT 06:07 2017 الثلاثاء ,14 شباط / فبراير

من أمراضنا الأخلاقية

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon