خالد النبوي لا يهتم بهجوم الكتائب الموالية لتركيا على ممالك النار
آخر تحديث GMT13:31:01
 لبنان اليوم -

يشكر كل من سأل عنه من جمهوره ومحبيه وأصدقائه

خالد النبوي لا يهتم بهجوم الكتائب الموالية لتركيا على "ممالك النار"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - خالد النبوي لا يهتم بهجوم الكتائب الموالية لتركيا على "ممالك النار"

النجم خالد النبوي
القاهرة - العرب اليوم


كشف النجم خالد النبوي أنه بخير ويشكر كل من سأل عنه من جمهوره ومحبيه وأصدقائه، مشيرًا إلى أنه سعيد بكل هذا الحب الذي لمسه عقب أزمته الصحية الأخيرة.وأكد الفنان خالد النبوي أن الإنتاج الواعى هو الذى أسهم مع كل العناصر فى نجاح مسلسل "ممالك النار"، مشيرا إلى أنه من الخطأ أن يتصور البعض أن «ممالك النار» عبارة عن فلوس فقط، ولكن هو مجموعة من المتخصصين والمحترفين فى كل التخصصات الفنية، وقفوا جنبًا إلى جنب ليخرج هذا العمل للنور، فـ«الفن مخ مش عضلات».

وأضاف النبوي، أن الحديث عن «طومان باى» يدفعه للتأكيد على أنه كان يحلم بتقديم هذه الشخصية منذ سنوات طويلة، فقد كان طوال الوقت مندهشًا ومبهورًا به، فهو الحاكم العادل والفارس الحقيقى، هذا بالنسبة له كخالد النبوى الإنسان الذى قلب كثيرًا فى أروقة تاريخنا العظيم، أما بالنسبة له كفنان فقد كان معجبًا بحدوتة هذا الرجل، فهى حدوتة من أجمل الحواديت التى يمكن نقلها دراميًا، وتصلح لعمل درامى ضخم، نظرًا لوجود نقلات كثيرة فى حياته منذ طفولته حتى لحظة وفاته.

وأشار إلى أن هناك الكثير من المشاهير عبر التاريخ لا يصلحون لتقديم حياتهم فى أعمال درامية.

وعن العمل قال: كلمنى فى بادئ الأمر صديقى العزيز الموهوب السيناريست محمد سليمان عبد المالك، وأبلغنى بوجود هذا المشروع، وأن هناك شركة إنتاج تنوى تنفيذه بالفعل، وقتها اندهشت كثيرًا، وقلت له: «معقولة.. دا حلم من أحلامى»، وبالفعل تواصلت مع الإنتاج، ووجدتهم أناسا يدركون قدر ما سيقدمونه، ولديهم وعى كبير وفهم مدى ضخامة مثل هذا العمل، كما شاهدت عن قرب أن حماسهم ليس مجرد حماس عادى، ولكنهم يعملون حسب خطة حقيقية، فقد اختاروا أشخاصا محترفين وموهوبين وكفاءات، ليس فى الجانب التمثيلى فقط، ولكن اختاروا المتميزين فى كل عنصر من العناصر، ودعنى أقول لك إن وراء «ممالك النار» عقل واع اسمه «ياسر حارب».

وأكد النبوي، إنه لا يعنيه الهجوم الذي حدث من قبل الكتائب الإلكترونية الموالية لتركيا على مسلسل "ممالك النار"، وأنه لم يتوقع أي رد فعل من أي نوع على أي مستوى.

وأفاد قائلا: "أنا لا أقبل إلا بدور أحبه وأؤمن به، ويهمنى دائمًا أن نُظهر ونُبين تاريخنا، وفترة (طومان باى) هى جزء من تاريخنا، ودعنى أؤكد أننى لم أفكر مطلقًا فى أى ردود فعل سواء إيجابية أو سلبية، ولم أفكر حتى فى أن يأتى رد الفعل بأن العمل ناجح أو لا، فأنا أرى دائمًا أن العمل الفنى مخاطرة".

وتابع: "دائمًا يعنينى فقط الناس الذين أقدم لهم أعمالى، فالجمهور هو (الهدف)، وأقول إننى فنان ولست سياسيا، والفن مثلما يسعد الناس أيضًا يسهم بقدر ما فى تصحيح بعض المفاهيم المغلوطة، أما أعظم شىء حدث لى من رد فعل حول (ممالك النار)، هو أن استقبل العديد من الرسائل على شبكات التواصل الاجتماعى من قبل أطفال كثيرين، يبلغوننى خلالها بأنهم فهموا أشياء كثيرة عن تاريخنا لم يكونوا يعرفوها، وأنهم سعدوا بالعمل كثيرًا، وأنهم عرفوا (طومان باى) وبدأوا يبحثون عنه لمعرفة المزيد، هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر 9 و10 و11 سنة، هذا الأمر أسعدني كثيرًا واعتبره أغلى شىء حدث لى عقب هذا العمل".

قد يهمك ايضا:

نانسي عجرم تحتفل بميلاد ابنتها "ليا" على طريقتها الخاصة رغم محنتها

نضال الشافعي يؤكد أن مسلسل "قيد عائلي" من أفضل الأدوار في مشواره الفني

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد النبوي لا يهتم بهجوم الكتائب الموالية لتركيا على ممالك النار خالد النبوي لا يهتم بهجوم الكتائب الموالية لتركيا على ممالك النار



GMT 10:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شريف سلامة يكشف أسباب قلة أعمالة الفنية

GMT 10:14 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يردّ على انتقادات عمله بعد أيام من وفاة شقيقه

GMT 10:09 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يكشف سرّاً عن مشاركته في "موعد مع الماضي"

GMT 09:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تتحدث عن صعوبات تجربتها الإخراجية وسبب بكائها

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon