المرشح الخاسر إبراهيم رئيسي يتَّهم الحكومة الإيرانية بتزوير الانتخابات الرئاسية
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

رئيس القضاء يحذر من فتنة وراء المطالبة بإنهاء الاقامة الجبرية لموسوي وكروبي

المرشح الخاسر إبراهيم رئيسي يتَّهم الحكومة الإيرانية بتزوير الانتخابات الرئاسية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - المرشح الخاسر إبراهيم رئيسي يتَّهم الحكومة الإيرانية بتزوير الانتخابات الرئاسية

المنافسة على الانتخابات كانت بين رئيسي وروحاني
طهران ـ مهدي موسوي

اتهم المرشح الخاسر في انتخابات الرئاسة الإيرانية إبراهيم رئيسي، الحكومة بتزوير الاقتراع وشراء الأصوات، داعياً مجلس صيانة الدستور والادعاء العام والجهاز القضائي، إلى التحقيق في النتائج التي أسفرت عن فوز الرئيس حسن روحاني في 19 الشهر الجاري. وهذه المرة الأولى التي يشكك رئيسي بنتائج الانتخابات بعدما قدمت حملته شكوى إلى مجلس صيانة الدستور في شأن خروق من جانب وزارة الداخلية التي أشرفت على الاقتراع. ونفت الوزارة الأمر، لكنها اعترفت بتأخر وصول بطاقات اقتراع إلى بعض المراكز بعد تمديد فترة التصويت بسبب إقبال كبير امتد إلى منتصف الليل.

وأعادت هذه التصريحات إلى الأذهان موقفي المرشحين الرئاسيين الخاسرين في 2009، مهدي كروبي ومير حسين موسوي، عندما اتهما السلطات بتزوير الانتخابات لمصلحة الرئيس محمود أحمدي نجاد، ما أدى إلى اضطرابات انتهت بوضعهما قيد الإقامة الجبرية.

وقال رئيسي الذي خسر الانتخابات بحصوله على 16 مليون صوت في مقابل 23 مليون صوت لروحاني، إن الخروق التي حدثت في الانتخابات لا سابق لها. وأضاف في خطاب أمام مناصريه في مشهد، حيث يشغل منصب "سادن العتبة الرضوية": "يعلم الجميع أن القوى الثورية تطالب بحقوقها عبر المنافذ القانونية، لكن إذا كانت هذه الانتخابات حدثت عبر هندسة معينة فهذا يؤثر في ثقة المواطنين".

ودعا وزارة الداخلية إلى الاعتذار للمواطنين الذين انتظروا ساعات طويلة أمام مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم، وربط ذلك بدعم حكومي لروحاني ترافق مع حملة في وسائل الإعلام التي كانت تكيل التهم للمرشح المنافس.

وقوبلت تصريحات رئيسي التي أدلى بها ليل الأحد الإثنين بانتقادات من شخصيات أصولية، إذ حذر كاتب الافتتاحية في صحيفة "كيهان" محمد مهاجري، من استغلال هذا الموقف لـ تأزيم الأوضاع في الداخل الإيراني من جانب شخصيات أصولية تورطت في أحداث عام 2009 لكنها استطاعت التملص منها. وبدا أن مهاجري يلمح بذلك إلى اتهام أوساط أصولية عناصر مرتبطة بنجاد و "جبهة بايدراي" القريبة من المرجع محمد تقي مصباح يزدي بدفع رئيسي إلى التصعيد، في حين دعا روحاني في خطاب الفوز، المرشحين الرئاسيين الآخرين إلى مساعدته وفتح صفحة جديدة من التعاون لمعالجة مشكلات البلاد.

 ومن المقرر أن يعلن مجلس صيانة الدستور اليوم الثلاثاء، موقفه من نتائج الانتخابات بعد دراسة الاعتراضات المقدمة من الحملة الانتخابية للمرشح الأصولي.

من جهة أخرى، حذر رئيس الجهاز القضائي صادق لاريجاني من أنه يشتم رائحة فتنة من خلال مطالبة بعض المسؤولين بإنهاء الإقامة الجبرية لموسوي وكروبي، معتبراً أن البعض يريد استغلال الحال الشعبوية لرفع سقف المطالبات من أجل خلق فتنة تشبه إلى حد بعيد أحداث عام 2009. وانتقد روحاني الذي طالب خلال الحملات الانتخابية بالإفراج عن موسوي وكروبي ووعد مناصريه بإنهاء الإقامة الجبرية المفروضة عليهما. ولفت لاريجاني إلى أن روحاني لا يملك صلاحية تمكنه من التدخل في شؤون القضاء.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المرشح الخاسر إبراهيم رئيسي يتَّهم الحكومة الإيرانية بتزوير الانتخابات الرئاسية المرشح الخاسر إبراهيم رئيسي يتَّهم الحكومة الإيرانية بتزوير الانتخابات الرئاسية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon