بطرس حرب يُؤكِّد أنَّه لم يرتكب أي مخالفة خلال وجوده في وزارة الاتصالات
آخر تحديث GMT09:00:19
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

بيَّن أنَّ دعوة النائب العام له للاستماع إلى إفادته كشاهد وليس لاستجوابه

بطرس حرب يُؤكِّد أنَّه لم يرتكب أي مخالفة خلال وجوده في وزارة الاتصالات

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - بطرس حرب يُؤكِّد أنَّه لم يرتكب أي مخالفة خلال وجوده في وزارة الاتصالات

النائب السابق بطرس حرب
بيروت-لبنان اليوم


اعتبر الوزير والنائب السابق بطرس حرب، أنه "حتى لو كنت وزيرا أو نائبا لكنت لبيت دعوة النائب العام المالي لأن الدعوة فقط للاستماع إلى أفادتي كشاهد وليس لاستجوابي أو دعوتي من خلال مذكرة إحضار أو تبليغ، بل فقط للاستماع إلى المعلومات التي بحوزتي".
ورأى بطرس حرب في حديث إذاعي، أن "الحصانة لا تشمل هذه الدعوة وهي لا تمنع الوزير إذا كان مرتاحا لوضعه للذهاب من تلقاء نفسه يضع نفسه بتصرف القضاء".
واعتبر أن "هناك أصولا للدعوة يجب أن تتبع وتحترم، لكن حتى هذا لا يمنع القضاء من الدعوة والقيام بواجباته، وعندما يتم الادعاء يختلف الموضوع بالنسبة إلى الحصانة بالنسبة إلى الوزير أو النائب إذا كان الفعل محل الادعاء ناتج عن ممارسته أو مهامه أو لأفعال جرمية معروفة أو مكشوفة"، معتبرا أنه "كان الأجدى بالوزراء تلبية الدعوة احتراما للسلطة القضائية".
واستغرب حديث الوزير الجراح عن قدرة النائب جميل السيد على تحريك القضاء، مشيرا إلى أن "الجراح دعي أكثر مرة من لجنة الاتصالات للاستماع إلى إفادته حول بعض الأمور غير القانونية ورفض آنذاك متحججا بأنه أخذ رأي الرئيس بري حول حضوره أو عدمه وطلب منه بري عدم الحضور".
ورأى أن "الجانب السيئ في الموضوع أنه لم يجر التحقيق مع وزراء الاتصالات لفترة ما قبل 2014 لأن الوزراء قبلها ينتمون إلى فريق سياسي معين موجود اليوم في الحكم، والارتكابات وقت الوزير صحناوي لا تقل إطلاقا عن زمن الجراح وهو أمر لا يمكن السكوت عنه".
واعتبر أن "هناك استهدافا سياسيا لمن لا ينتمون إلى العهد أو من حلفائه"، وقال: "صحناوي ارتكب أكبر جريمة بحق الخزينة اللبنانية عندما طالب بآخر يوم بتجديد العقد مع شركات الخلوي مع تعديلات صغيرة ومن دون اطلاع مجلس الوزراء عليها ليتبين بأنها تعديلات كاملة للعقد ونقل المصاريف التشغيلية من عاتق الشركات إلى عاتق الدولة ووظف 900 موظف لأسباب انتخابية وسياسية"، مشيرا إلى أنها "فضيحة وسيتم الحديث عن أمور أخرى في حال حدوث التحقيق"، وبالنسبة إلى الكابل البحري بين لبنان وقبرص قال: "هناك اتفاقية مع الوزراء الذين سبقوني والدولة القبرصية طالبتنا بالتزاماتنا والعقد وقعه الوزير صحناوي وهو عقد ليس لمصلحة لبنان، وأنا أجريت اتصالات لتحسين العقد وعينت لجنة لبنانية قبرصية لإعادة النظر في العقد، إلا أن الأمر لم ينته على أيامي وأتى الوزير الجراح ليكمل ما بدأت به. لكن لا يمكن لأحد أن يكون سخيفا لدرجة الكلام عن هذا النوع من المواضيع، وأتمنى على الجراح شرح الأمر للناس وإبراز المستندات التي تبين كذب ما يتم الحديث عنه حتى يغطي ما يفعله وإثارة بعض الغبار حول مواضيع تافهة لا قيمة لها".
وختم: "أنا أعتز بما قمت به في الوزارة ولم أرتكب أي مخالفة خلال وجودي فيها ومن لديه أي إثبات بعكس ما أقوله فليبرزه".

قد يهمك ايضا:
"أزمة ثقة" بين سعد الحريري ورئيس الجمهورية والإصلاحات والموازنة تسيران بالتوازي
يازجي يطالب بالوقوف إلى جانب العهد ليتمكن من النهوض بأوضاع لبنان

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بطرس حرب يُؤكِّد أنَّه لم يرتكب أي مخالفة خلال وجوده في وزارة الاتصالات بطرس حرب يُؤكِّد أنَّه لم يرتكب أي مخالفة خلال وجوده في وزارة الاتصالات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon