محفوظ يؤكد عودة الزخم النسبي الى المبادرة الفرنسية مع وصول ادارة بايدن
آخر تحديث GMT14:02:37
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

محفوظ يؤكد عودة الزخم النسبي الى المبادرة الفرنسية مع وصول ادارة بايدن

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - محفوظ يؤكد عودة الزخم النسبي الى المبادرة الفرنسية مع وصول ادارة بايدن

رئيس المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع عبد الهادي محفوظ
بيروت - لبنان اليوم

لفت رئيس المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع عبد الهادي محفوظ، في حديث الى برنامج "لبنان اليوم" عبر "تلفزيون لبنان"، الى انه "بعد مرور 6 اشهر على انفجار مرفأ بيروت ستمر 6 اشهر لاحقة ولن يعرف من الذي ارتكب هذه الجريمة في حق اللبنانيين".وقال: "ينبغي لهذه السلطة السياسية ان تلملم جراح الناس وان تهتم بأهالي الشهداء والجرحى الذين سقطوا نتيجة الانفجار بعد قلة اهتمام الدولة في هذا الصدد".

ورأى ان هناك "عوامل متداخلة ومتشابكة تحول دون معرفة الحقيقة، لان هناك نوعا من التعمية حتى الدولية، ففي فترة قيل ان من فعل هذا الامر جهات غير لبنانية ثم يسحب هذا الكلام فجأة ويسقط احتمال الضربة الاسرائيلية من دون التحقق من مدى صحة هذا الامر، الى جانب الاشتباك السياسي الداخلي والطائفي واحتمال الوصول في موضوع المرفأ الى أمور ترتبط بتأليف الحكومة، بالاضافة الى دور الطبقة السياسية وتأثيرها على القضاء الذي تشوبه سيئات الفساد الذي يعانيه المجتمع اللبناني وارتباطه بالطبقة السياسية".

ودعا الى "الضغط لمصلحة اهالي الشهداء والجرحى الذين يتمتعون بتضامن كل اللبنانيين، وابعاد مطالبهم عن الزواريب السياسية والطائفية، لأن كل اللبنانيين متضررون من الفساد في البلد".ولفت الى ان "الاشتباكات السياسية والطائفية والرسائل المتبادلة بين الاطراف تشكل عائقا امام تأليف الحكومة، وهو امر لن يتوقف بسهولة، الا ان المعطى الاساسي في عملية التأليف هو دولي، فالمبادرة الفرنسية اخذت موافقة مبدئية من الادارة الاميركية السابقة، الا انها ربطت بشروط ترسيم الحدود البرية والبحرية والاخذ بالاعتبار بطريقة غير مباشرة دفع لبنان الى التطبيع مع اسرائيل، وهو امر لم يحصل".

اضاف: "عندما لمس الرئيس (دونالد) ترامب ان المبادرة الفرنسية قد تنجح، شهر سيف العقوبات على لبنان وعلى بعض الاطراف فتعطلت تلك المبادرة، اما الآن فيعود الزخم النسبي الى تلك المبادرة مع وصول الادارة الاميركية الجديدة ووجود بعض المعطيات الايجابية حيال لبنان".واشار الى "حصول تفاهمات اميركية - ايرانية حول الملف النووي من ضمنها الاخذ في الاعتبار الوضع اللبناني والتعامل بطريقة مختلفة مع "حزب الله" مع موافقة الحزب على حكومة اختصاصيين، بحسب المبادرة الفرنسية، ومسألة تأليف الحكومة تتسارع في المعطى الدولي بدليل عودة الاميركيين الى الحديث عن مفاوضات الترسيم وحركة السفيرة الاميركية الايجابية في هذا الاتجاه، الى جانب الاتصال البروتوكولي الذي اجراه الرئيس الفرنسي بالرئيس ميشال عون فقط".

وجزم بأن لبنان "لن يسلم لا الى الوصاية الايرانية ولا الى غيرها من الوصايات، لان الرئيس (جو) بايدن يريد ان يتحكم الاميركيون من دون غيرهم بالنظام الدولي، مع ترك هوامش واسعة للانظمة الاقليمية مع وجود ادوار لايران وتركيا وروسيا".وتابع: "سيكون هناك تأقلم مع الوضع الايراني، والدور الايراني سيكون اكثر تأثيرا في المنطقة الخليجية اكثر منه عندنا في لبنان، لكن المسألة ستبدأ بتخفيف الضغوط عن "حزب الله" والتعامل الجديد معه من ناحية النافذة الفرنسية والرئاسة اللبنانية، أي ما يحكم العلاقة بين الحزب و"التيار الوطني الحر".

ولفت الى ان "التفاهمات الاميركية - الايرانية ستترك اثارا جيدة على الرئيس السوري بشار الاسد مع حماية الاكراد، بخلاف علاقة بايدن مع الرئيس التركي رجب طيب اردوغان التي كانت افضل مع ترامب".ولاحظ ان "سياسة بايدن ترتكز على السياسة التي اعتمدها الرئيس السابق باراك اوباما".ورأى ان الرئيس سعد الحريري "يحاول ان ينتزع ضوءا اخضر سعوديا عبر زيارته لمصر لأن للقاهرة دورا مهما في هذا المجال، وتغليب التفاهمات الداخلية على اي اعتبارات هي عنصر ايجابي للحريري".

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تأسیس قناة إسلامیة ناطقة بإسم منظمة المؤتمر الإسلامي

الشبهات تحوم حول شركة في بريطانيا "مالكها مجهول" مسئولة عن انفجار بيروت

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محفوظ يؤكد عودة الزخم النسبي الى المبادرة الفرنسية مع وصول ادارة بايدن محفوظ يؤكد عودة الزخم النسبي الى المبادرة الفرنسية مع وصول ادارة بايدن



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية

GMT 06:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار ونصائح لتزيين المنزل مع اقتراب موسم الهالوين

GMT 15:21 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

"FILA" تُطلق أولى متاجرها في المملكة العربية السعودية

GMT 19:48 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

نصائح للتخلّص من رائحة الدهان في المنزل

GMT 05:12 2022 الإثنين ,13 حزيران / يونيو

أفضل العطور الجذابة المناسبة للبحر

GMT 19:56 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

الأحزمة الرفيعة إكسسوار بسيط بمفعول كبير لأطلالة مميزة

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon