حزب الله يجري تحقيقًا لمعرفة عملاء الموساد وإسرائيل تُعلن القضاء على معظم الهيكلية القيادية للجماعة وهنغاريا تستجوب حسناء البيجر
آخر تحديث GMT13:47:48
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

حزب الله يجري تحقيقًا لمعرفة عملاء الموساد وإسرائيل تُعلن القضاء على معظم الهيكلية القيادية للجماعة وهنغاريا تستجوب "حسناء البيجر"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - حزب الله يجري تحقيقًا لمعرفة عملاء الموساد وإسرائيل تُعلن القضاء على معظم الهيكلية القيادية للجماعة وهنغاريا تستجوب "حسناء البيجر"

مئات العناصر من حزب الله أصيبوا بجروح بعضها بليغ جراء تفجر مئات الأجهزة اللاسلكية
بيروت ـ كمال الأخوي

ذكرت تقارير أميركية أن حزب الله، يجري تحقيقا للبحث عن عملاء لجهاز " الموساد" الاسرائيلي داخل الحزب نفسه، وأوضحت الصحيفة أن ذلك يأتي لمحاولة لسد الثغرات الأمنية بعد أن مني الحزب بسلسلة خسائر فادحة.وأعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، القضاء على معظم الهيكلية القيادية لحزب الله بعد غارة الضاحية الجنوبية.

وتوعد الجيش في بيان "بمواصلة استهداف كل من يهدد أمن إسرائيل على جميع الجبهات".

وتمكن الجيش الإسرائيلي من توجيه ضربات عسكرية طالت معظم قادة الصف الأول في حزب الله اللبناني منذ أكتوبر الماضي، الأمر الذي شكل ضربة موجعة للحزب.
وآخر هؤلاء القادة الذين قتلوا إثر غارة لمقاتلة من طراز إف -35 في الضاحية الجنوبية لبيروت أحمد وهبي الذي تولى قيادة الرضوان حتى مطلع العام الجاري.
كما أدت الضربة الإسرئايلية أيضا إلى مقتل إبراهيم عقيل المؤسس والقائد الحالي لقوة الرضوان وهي من قوات النخبة في الحزب.اغتيال عقيل، سبقه مقتل القائد العكسري الأول لحزب الله فؤاد شكر، وأحد مؤسسي الحزب، وذلك في غارة جوية نفذت بالمسيرات نهاية يوليو الماضي بالضاحية الجنوبية.
سلسلة الاغتيالات الإسرائيلية شملت أيضا طالب سامي عبد الله قائد "وحدة نصر" الذي اشتهر بلقب "الحاج أبو طالب".وبجانب ما سبق فقتل قائد وحدة عزيز، في غارة على سيارة في بلدة الحوش جنوبي لبنان، ووسام الطويل قائد الوحدة الصاروخية في وحدة الرضوان.
ويضاف إلى ذلك اغتيال القيادي علي حسين برجي قائد وحدة الطائرات المسيرة في حزب الله
الهيكلية العسكرية لحزب الله على رأسها "المجلس الجهادي"، الذي يضم كبار القادة العسكريين بالإضافة إلى أمين عام حزب الله ، وهو مسؤول عن اتخاذ القرارات العسكرية والأمنية.
كما يضم الحزب العديد من الوحدات، منها "الوحدة الصاروخية" التي من مهامها الأساسية تطوير دقة الصواريخ، إضافة إلى وحدة سلاح الجو والدفاع الصاروخي، التي تضم بحسب ما كشف في مناسبات عدة، الطائرات بدون طيار الاستطلاعية والقتالية، ويضاف إليها العديد من الوحدة الأخرى ذات المهام المختلفة
وفي ضوء التطورات، الأخيرة فإن عمليات الاغتيال ضد قادة حزب الله لم تكتب نهاية صفحاتها بعد، خاصة ما تأكيد الجيش الإسرائيلي إنه دخل مرحلة جديدة مع جبهة الشمال.

وفي سياق متصل أعلنت الحكومة الهنغارية، السبت، أن أجهزة المخابرات في البلاد استجوبت الرئيسة التنفيذية لشركة بي.إيه.سي كونسلتينغ، ومقرها بودابست، المرتبطة بأجهزة الاتصال اللاسلكية (البيجر) التي يستخدمها أعضاء جماعة حزب الله اللبنانية وانفجرت الأسبوع الماضي.
وقالت شركة غولد أبوللو التايوانية لتصنيع أجهزة البيجر، الأربعاء، إن طراز الأجهزة المستخدمة في انفجارات لبنان من صنع شركة بي.إيه.سي كونسلتينغ، مضيفة أنها منحت الشركة علامتها التجارية فقط ولم تشارك في إنتاج الأجهزة.
وقالت كريستيانا بارسوني أرشيدياكونو (49 عاما) مالكة شركة بي.إيه.سي كونسلتينغ ورئيستها التنفيذية لشبكة إن.بي.سي نيوز الأسبوع الماضي إنها لم تصنّع أجهزة البيجر، مضيفة أنها كانت "الوسيط فقط".
وقال المكتب الصحفي الدولي التابع للحكومة الهنغارية في بيان إن أجهزة المخابرات الهنغارية تجري تحقيقاتها منذ يوم الأربعاء وإنها استجوبت بارسوني أرشيدياكونو عدة مرات.
وأصدر المكتب الصحفي الدولي بيانه نقلا عن مكتب حماية الدستور، وهو من وكالات المخابرات الهنغارية.
وأكد مكتب حماية الدستور ما جاء في بيان للحكومة صدر في وقت سابق قال إن أجهزة البيجر المستخدمة في التفجيرات الجماعية لم تكن موجودة في هنغاريا قط.
وقالت حكومة رئيس الوزراء فيكتور أوربان في وقت سابق إن بي.إيه.سي كونسلتينغ "شركة وساطة تجارية، ليس لها أي موقع سواء للتصنيع أو للعمليات في هنغاريا".

وكشفت تقارير إعلامية إسرائيلية بعض التفاصيل بشأن الضربة الجوية على الضاحية الجنوبية لبيروت، والتي أدت إلى مقتل عدد من قادة قوة الرضوان العسكرية، التابعة لحزب الله.
وشنت إسرائيل غارة جوية نادرة على الضاحية الجنوبية لبيروت المكتظة بالسكان بعد ظهر الجمعة خلال ساعة الذروة، بينما كان الناس عائدين إلى منازلهم من العمل والطلاب من مدارسهم.
وذكرت تقارير محلية أن "مصدرا استخباريا موثوقا نقل معلومة بشأن اجتماع قادة الرضوان في الضاحية الجنوبية".

وأضافت أن الجيش الإسرائيلي قرر تنفيذ العملية "على الفور"، مشيرة إلى أنه تم إعداد "خطة الاغتيال في وقت قصير وصادق عليها رئيس الأركان الإسرائيلي، هرتسي هاليفي".
وكان هاليفي قال في وقت سابق إن الجيش "اغتنم الفرصة بعد أن علم بعقد اجتماع سري نادر لكامل قيادة قوة الرضوان".
هذا وكشف الجيش الإسرائيلي، في بيان السبت: "تحت الأرض وفي قلب معقل حزب الله في بيروت: الجيش قضى على هرم قيادة -قوة الرضوان- في حزب الله الإرهابي".
وتابع: "في غارة دقيقة مساء الجمعة، هاجمت طائرات حربية تابعة لسلاح الجو بتوجيه استخباراتي من هيئة الاستخبارات، وقضت على رئيس منظومة العمليات وقائد "قوة الرضوان" التابعة لحزب الله الإرهابي المدعو إبراهيم عقيل خلال اجتماع مع قادة في قوة الرضوان في الضاحية الجنوبية".
وأوضح: "إلى جانب المدعو إبراهيم عقيل، تم القضاء في الغارة على 15 إرهابيا آخر من حزب الله ومن بينهم قادة كبار في هرم قيادة قوة الرضوان". 
وأعلن حزب الله ليل الجمعة أن 15 من عناصره قتلوا على يد قوات إسرائيلية، إلا أنه لم يسهب بشأن الهجوم.

  قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

حزب الله يعلن اغتيال القيادي البارز أحمد وهبي في هجوم الضاحية الجنوبية

 

ارتفاع اجمالي حصيلة قتلى غارة الضاحية لـ70 بينهم 16 من "حزب الله" ومصادر تؤكد أن الغارة استهدفت اجتماعاً لوحدة الرضوان

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزب الله يجري تحقيقًا لمعرفة عملاء الموساد وإسرائيل تُعلن القضاء على معظم الهيكلية القيادية للجماعة وهنغاريا تستجوب حسناء البيجر حزب الله يجري تحقيقًا لمعرفة عملاء الموساد وإسرائيل تُعلن القضاء على معظم الهيكلية القيادية للجماعة وهنغاريا تستجوب حسناء البيجر



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية

GMT 06:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار ونصائح لتزيين المنزل مع اقتراب موسم الهالوين

GMT 15:21 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

"FILA" تُطلق أولى متاجرها في المملكة العربية السعودية

GMT 19:48 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

نصائح للتخلّص من رائحة الدهان في المنزل

GMT 05:12 2022 الإثنين ,13 حزيران / يونيو

أفضل العطور الجذابة المناسبة للبحر

GMT 19:56 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

الأحزمة الرفيعة إكسسوار بسيط بمفعول كبير لأطلالة مميزة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon