باسيل يؤكد أن التدقيق الجنائي مرتكز المبادرة الفرنسية
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

باسيل يؤكد أن التدقيق الجنائي مرتكز المبادرة الفرنسية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - باسيل يؤكد أن التدقيق الجنائي مرتكز المبادرة الفرنسية

رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل
بيروت - لبنان اليوم

 رأى رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل في بيان اليوم، أن "الإجراء القضائي السويسري في قضية حاكم مصرف لبنان يشكل سابقة على المستوى اللبناني تؤسس لمثيلات لها على مستوى الدول التي تستضيف مصارفها حسابات تتلقى تحويلات لبنانية، سواء جرى تهريبها باستنسابية، لو كانت مشبوهة تتعلق بتبييض الأموال بحسب اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، وهذا التطور النوعي يتيح لاحقا لأي متضرر الاقتداء به في أي مراجعة قضائية قد يرتئيها".

وقال: "لقد سبق وطلبت، من موقعي الوزاري السابق والنيابي الحالي، مباشرة وغير مباشرة، خطيا وشفهيا، من مسؤولين دوليين، اوروبيين واميركيين وأمميين، مساعدة لبنان على كشف التحويلات المشبوهة للأموال الى الخارج واعادتها له، فالمعاهدات الدولية كما الاتفاقات الثنائية بين لبنان ودول عدة، تسمح له بتعقب الأموال المنهوبة والموهوبة واقتفاء اثرها واستعادتها، ولا تجوز الاستهانة بالتجارب الدولية، خصوصا بوجود اجهزة متخصصة علميا وتقنيا في بعض البلدان لتتبع الأموال المفقودة".

أضاف: "على الحكومة اللبنانية ان تتحرك دبلوماسيا وان تكلف محاميا او مكتب محاماة متخصصا بهذه القضايا، يقوم بالبحث داخليا وخارجيا عن هذه الأموال ويطالب بها بإسم الدولة. كما عليها اطلاق العمل بعقد التدقيق الجنائي بعدما ازيلت الحجج التي وضعت لعدم السير به. ان التدقيق الجنائي هو الوسيلة الفضلى لكشف الفجوة المالية في مصرف لبنان، ‏وأسبابها والمسؤولين عنها، وبالتالي اصلاح نظامنا المصرفي، وهو يشكل مرتكز المبادرة الفرنسية ويفرض على القوى السياسية ان تتبناه دون لبس واقلاع الرافضين عن محاولات تعطيله".

وتابع: "كما ننتظر من مجلس النواب اقرار اقتراحات القوانين التي تقدم بها تكتل لبنان القوي والمتعلقة ب:
1- ضبط التحويلات الى الخارج.
2-استعادة الأموال المحولة استنسابيا الى الخارج بعد 17 تشرين.
3-الكشف الالزامي للأموال والأملاك العائدة للقائمين بخدمة عامة من سياسيين وموظفين.
4-انشاء المحكمة الخاصة بالجرائم المالية".

وتابع: "أخيرا على القضاء اللبناني، ان يواكب القضاء السويسري، لا أن يقف موقف المتفرج والمتلقي، ان لم نقل المتهرب، لأن المحاسبة ستطال المقصرين منه والفضيحة ستلاحق المتورطين. اللبنانيون يعولون على بعض القضاة النزيهين والجريئين لاستعادة ما سرق ونهب من أموالهم".

وختم: "هذه ساعة الحقيقة وهنا ساحة المعركة، اما تحريك الشارع المعروف الانتماء والتمويل، فإن اصابع بعض المنسقين ومسؤولي بعض الأجهزة السابقين والحاليين واضحة فيه. ان تحريكه لن يحمي منظومتكم السياسية والمالية ولن يحيد انظارنا عن فسادها وسنبقى نلاحقكم كلكم، بتصميم وواقعية معا، حتى تعيدوا ما سطت عليه ايديكم".

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

عماد واكيم ينتقد النائب جبران باسيل ومعلوف يعلّق

“التيار” يعلن أن السلاح ملف إقليمي وباسيل يعمل على تصحيح الثغرات

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باسيل يؤكد أن التدقيق الجنائي مرتكز المبادرة الفرنسية باسيل يؤكد أن التدقيق الجنائي مرتكز المبادرة الفرنسية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 21:45 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

عائلة ليونيل ميسي تتحكم في مستقبل البرغوث مع برشلونة

GMT 19:24 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد المغربي يدين أحداث العنصرية في مواجهة اتحاد طنجة

GMT 00:49 2023 الخميس ,27 إبريل / نيسان

موديلات حقائب بأحجام كبيرة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon