مارتن آميس يكشف عن الشيء الذي يخطفه الزمن من الكُتّاب في القصة الداخلية
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

استغرق 20 عاماً في كتابة سيرة ذاتية في إطار روائي

مارتن آميس يكشف عن الشيء الذي يخطفه الزمن من الكُتّاب في "القصة الداخلية"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - مارتن آميس يكشف عن الشيء الذي يخطفه الزمن من الكُتّاب في "القصة الداخلية"

الروائي مارتن آميس
لندن-لبنان اليوم

قبل ما يقرب من 20 عاماً، تلقى الروائي مارتن آميس -صاحب التجربة الأبلغ وضوحاً في قضايا التعامل مع الآباء، على غرار قصة الشاعرة الراحلة سيلفيا بلاث- رسالة من صديقته السابقة أصابته بحالة خاصة من الروع والرهبة.قالت في رسالتها المعنونة «الوالد الخطأ» إن والد الروائي مارتن آميس ليس هو الروائي الشهير كينغسلي آميس، وإنما هو الشاعر فيليب لاركن الذي كان يعد من أفضل أصدقاء كينغسلي آميس.ومن قلب هذا اللغز المحير نشأت رواية «القصة الداخلية» ذات السرد المعقد المتشابك، وهي آخر ما كتب الروائي مارتن آميس حتى الآن، وتقع في 523 صفحة، وتعد بذلك واحدة من أطول الروايات التي ألفها في حياته المهنية، والتي يصفها بنفسه بأنها ربما تكون آخر ما يؤلف من روايات.تأتي هذه الرواية في صور سرد للسيرة الذاتية في إطار روائي، ضمن مزيج غير مستقر ولكنه جذاب للغاية من الواقع والخيال. ويعاود فيها الروائي آميس تذكر القصص التي كتبها من قبل في مذكراته الشخصية التي حملت عنوان «التجربة»، وجرى استمداد بعض المقاطع الروائية الأخرى من مقالات وخطب أخرى من تأليفه، وهو يعمل على استنساخ مقال كامل لمجلة «نيويوركر» بالنمط والأسلوب أنفسهما.

ويغلف لغز الرسالة الغامضة نوع من الاستياء الواضح. فالصديقة السابقة التي يطلق عليها الروائي آميس تسمية «فوبي فيلبس» يصفها بأنها «تمثل مزيجاً مثيراً للإزعاج ممن كان يعرف من النساء»، وأنها امرأة غير مستحقة للثقة بصورة صارخة. ومع ذلك، فإن ما تحمله الرسالة العجيبة من الالتباس بشأن نسبه يخدم غرضه الذاتي ضمن إطار مثير للاستغراب، لا سيما مع اقتراب القصة الحقيقية ذات الأفق القاتم للغاية من الظهور إلى العلن: وفاة ثلاثة من الكتاب المقربين المحببين إلى نفس الروائي آميس، وهم: الشاعر لاركن، والروائي شاول بيلو، ثم كاتب المقالات كريستوفر هيتشنز.واصل الروائي آميس العمل على إتمام هذه الرواية طوال 20 عاماً كاملة. وكان قد استكمل نسخة واحدة منها، ثم أعلن أنها نسخة فاقدة للحياة بائسة للغاية. وفي رواية «القصة الداخلية» يحاول توصيف التحديق إلى البحر، وحالة البحث المحمومة عن الذات، ضمن بحث أكثر ضراوة عن مكامن الإلهام. وبالنسبة إلى أي مؤلف روائي، فهذا يعد من التجارب المريعة بصورة خاصة. أما بالنسبة إلى السيد آميس، فقد كان الأمر بمثابة جولة من جولات التعذيب الذاتية الموجعة؛ لقد كانت اللحظة الخاصة التي ظل في انتظارها منذ زمن.

قال الرسام البريطاني - الألماني لوسيان فرويد ذات مرة إن أي علامات يتركها على لوحاته ذات صلة بالغة بتلك اللوحات، كمثل ذلك الصوت الغريب الغامض الذي يصدر عن لاعب التنس بصورة غير إرادية عندما يسدد الكرة إلى خصمه. وتلك تماماً هي الرؤية التي تعبر عن شخصية الروائي آميس، فهو دائماً ما ينتقد النثر، وليس الحياة التي يزدريها. وعلى الرغم من ذلك، فإن السمة المميزة لانتقاداته الأدبية تتمثل في عنايته البالغة بمقدار ما تمارسه الحياة والفن من ضغوط أحدهما على الآخر، وتلك الآثار التي يخلفها الإدمان والنفقات المعيشية القاسية على عبارات الروائي، فضلاً عن الأحكام التي يصدرها في رصانة وثقة على أعمال صغار الكتاب.نجد الروائي آميس -في أحدث مجموعة منشورة من مقالاته تحت عنوان «احتكاك الزمن»- قد كرس كتاباته لتناول تلك التيمة المشكوك فيها بصورة متفردة؛ إسهامات العلوم الطبية ذات الصلة بالكاتب الروائي الذي بلغ من العمر أرذله. وهو يقول إن كتاب العصر الراهن حازوا التفوق على مواهبهم الذاتية، وباتت تلك المواهب في تدهور متزايد على مرأى ومسمع من جمهورهم. ثم يوضح رأيه قائلاً: «من المسلم به أن الإلهام والموهبة يتضعضعان في، ولم أعد أرى من استثناء لتلك البديهية».

ويطرح الروائي آميس تساؤلاً: ما الذي يخطفه الزمن من الكُتاب؟ ويجيب قائلاً: لقد سلب الزمن «الوداعة الأخلاقية» من أعمال الروائي الأميركي - الروسي فلاديمير نابوكوف؛ إن روايته الأخيرة «موبوءة» بكثير من الفتيات القاصرات. ولقد سرق الزمن حاسة السمع من الروائي الأميركي جون أبدايك. كما حجب القدرة على الكلام عن الروائي كينغسلي، والروائية آيريس مردوخ، والروائي شاول بيلو -الذي يعشق مارتن آميس أعماله- حتى وافته المنية بعد إصابته بمرض ألزهايمر.ويعرب الروائي آميس عن مخاوفه بصورة غير صريحة، عندما يتساءل: ما الذي سوف يسرقه الزمن مني؟ وهل أخذ كل شيء مني بالفعل دون أن أدري؟ وكيف لي أن أعرف ذلك، إن حدث؟إن سمعة الروائي آميس الشخصية في موضع يدعو للغرابة. ويمكن وصف منزل العائلة في أيام الطفولة بأنه كان دافئاً للغاية، بالغ الفوضوية، متسامحاً لدرجة تثير الغيظ. فلم يكن لأحد أن يلحظ إذا ما أشعل الطفل مارتن سيجارة أسفل شجرة عيد الميلاد في موسم الكريسماس وهو لم يبلغ الخامسة من عمره بعد!

وبعد تخرجه من الجامعة، كان صعود مارتن آميس الأدبي متسماً بسرعة غريبة، مثيراً للقلق الشديد لدى والده (المنافس الأدبي الوحيد لنجله الصغير). وكان الشاب اليافع قد نجح في نشر أول كتاب له تحت عنوان «أوراق راشيل» في عام 1973 وهو لم يبلغ عامه الخامس والعشرين بعد، ثم شغل وظيفة محرر أدبي في مجلة «ذا نيو ستيتسمان»، حيث اشتملت دائرة معارفه المقربة على أسماء لامعة، من أمثال هيتشنز، وإيان ماكيوان، وإيان هاميلتون، وجوليان بارنز. كانت تلك المجموعة قد أثارت الجنون في المجالات التي وصلوا إليها كافة. وكان الروائي نورمان ميلر -العاقل كما هو دائماً- قد صرح ذات مرة بأن مصير إنجلترا الأدبي قد سقط رغماً عنها في قبضة عصابة من الأغيار الموتورين، من أمثال آميس، وهيتشنز، وهاميلتون.وفي وقت لاحق، التقى هيتشنز مع ميلر في إحدى الحفلات، وقال لإيان هاميلتون: «أعتقد أن رأيه مجانب للصواب، وغير منصف بالكلية».إنني أكتب تحت تأثير الروائي مارتن آميس. ولم يعد بإمكانك تخير مؤثراتك المبكرة أو الحاسمة تحت هذا الوصف بأكثر مما تقبض عليه بيديك. ولقد وصف آميس مواجهته لأعمال شاول بيلو بصدمة الاعتراف القوي: إنه يكتب لي وحدي. وكان الأمر كذلك. كانت عبارات آميس القاسية للغاية قد أخذتني على حين غرة، وحملتني وألقت بي بعيداً إلى الأبد. كانت تتسم بقدر فائق من الغطرسة الواضحة، والسخافة، والنكات: «بعد فترة من الوقت، يصبح الزواج أشبه ما يكون بالعلاقات الأخوية التي تتسم بنوبات متواترة من الممارسات غير المقبولة المؤسفة إلى درجة كبيرة».

يشعر الروائي آميس بأنه يقوم «مقام الرذيلة المحبوبة من الجميع في هذه الأيام»، إذ يمكنك تلمس كلماته بأصابعك حين تقرأ له. وبصفته ناقداً خبيراً، فإنه ما زال قوياً صلباً أصيلاً، كما كان دائماً. وتعد مذكراته الشخصية أنموذجاً للشكل والصياغة. ولسوف تبقى ثلاثيته الشهيرة («حقول لندن»، و«المال»، و«المعلومات») باقية بقاء الأيام. ثم جاءت تصريحاته المريعة عن المسلمين في أعقاب كارثة الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) الإرهابية. وكانت هناك محاولات باهتة من جانبه للكتابة عن تلك المأساة التاريخية، من شاكلة «كوبا الرهيب» أو «منزل الاجتماعات». وهناك عرض للنساء في رواياته دائماً ما يتسم بشيء من الكاريكاتورية، مع كثير من السخافات، وربما التطرف الشديد في أبعادهن الجسدية فقط، لدرجة تدفعك إلى توصيف تصاوير روبرت كرامب الكاريكاتورية المبتذلة بأنها أكثر تحفظاً واحتراماً تستلهم رواية «القصة الداخلية» مجرياتها السردية من كل ما تقدم بين أيدينا. ثم هناك شخصية المرأة القاتلة (فوبي فيلبس، التي تعكس الصورة الحميمة من الماضي البعيد، مع كثير من الإسقاطات على الأوضاع الجيوسياسية المعاصرة). ولكننا نلحظ أن المقاطع المطولة من الكتابة تسبب انفصال المجرى السردي في الرواية. كما أن البنية الروائية لا تماهي الذاكرة بقدر ما تحاكي المحادثات الماراثونية المنهكة بين كل من مارتن آميس وكريستوفر هيتشنز، وبعض منها متكرر على نحو واضح في الرواية التي تقافزت بين قمم التاريخ والشائعات والمهنية والحديث المتعلق بالأعمال.

ويحذر الروائي آميس الكتاب الشبان من الوقوع في الحيرة أو الارتباك الروائي. وينصح بممارسة الاعتدال في التأليف عند التعرض للأحلام أو الأمور الجنسية أو القضايا الدينية، حيث يمكن للكاتب أن يكون مضيّفاً دمث الأخلاق لدى قرائه.إننا نجد رواية «القصة الداخلية» مفعمة بالأحلام، وبالتصورات الجنسية الخيالية، وبالتأملات المريعة حول اليهودية، وبعض الهواجس الأخرى طويلة الأمد. وتبدو الرواية مبنية بغرض إثارة الحيرة لدى القارئ. وربما تعكس قدراً من عربدة التناقضات والخيارات التقنية العصية على الفهم أو التفسير. لماذا يُشار في الرواية إلى بعض الشخصيات بأسمائها الحقيقية (مثل أصدقاء مارتن آميس أنفسهم على سبيل المثال)، في حين يُشار في مواضع أخرى إلى شخصيات تالية بأسماء مستعارة غير حقيقية (مثالاً زوجته الكاتبة إيزابيل فونسيكا التي ذكرها باسمها الأوسط «إيلينا» فقط)؟ وما المنطق المعتبر وراء التحولات الفجائية في الملابس الخاصة بالشخصية الثالثة في الرواية؟ ولماذا يُصر المؤلف على طرح التناقض الصارخ بين مبادئ شخصية «جوزيف كونراد» الرصينة وأفعاله المبتذلة في آن واحد؟ وما المقصود من وراء تلك التحولات غير المفهومة في متن الرواية؟

والأمر الأكثر إثارة للجنون يكمن في أن رواية «القصة الداخلية» تشتمل في الوقت نفسه على عدد من أفضل كتابات مارتن آميس حتى الآنإن المواضع ذات الصلة بالروائي شاول بيلو، والشاعر فيليب لاركن، اللذين كتب عنهما باستفاضة بالغة، هي من أكثر المواضع وداً وألفة ودفئاً. وهناك مشاهد روائية تعكس حالة الارتباك المريعة التي ألمت بهما معاً في أيامهما الأخيرة.لكن مارتن آميس لجأ إلى سرد جديد تماماً عند حديثه حول كريستوفر هيتشنز، ذلك الكاتب الذي أشاد بأسلوبه في الكتابة، ثم عاد لينتقد الأسلوب نفسه لأنه «كلي شامل»، محاولاً في ذلك بلوغ عمق الإحساس وبساطة اللغة في عمله. وهو يتعجب من مقدرة صديقه على مواجهة الموت بكل شجاعة. لكنه يشعر بحيرة كبيرة لأن هناك مواقف عند صديقه يعجز عن فهمها أو إدراكها، لا سيما تأييد هيتشنز الكبير للحرب على العراق. وفي الوقت نفسه، يزعم آميس في موضع آخر أن هيتشنز أسف كل الأسف على موقفه السابق تجاه هذه الحرب.وفي أحد مشاهد الرواية الطويلة، يقول آميس إنه كان يساعد هيتشنز في أثناء السباحة، إثر طلب خاص من صديقه الذي كان مريضاً. وفي أثناء السباحة إلى جواره، سيطرت على ذهن آميس ذكريات مساعدته لابنه وهو يتعلم المشي للمرة الأولى بأحذية مناسبة لسنه.

لم أجد في سرديات مارتن آميس ما يشجعني على متابعة مثل هذه المشاهد الروائية المضطربة، فضلاً عن نغمة الشيخوخة البادية للغاية في كتاباته التي يرفضها تماماً، ولن يعترف بها قط. ولكن يمكننا أن نقول عنه، كما يقول هو عن السيدة فيلبس: «إنها مثل إحدى شخصيات الرواية التي تريد بقوة أن تتخطاها وتمضي إلى الأمام، ثم تعاود النظر إليها لتقف على مجريات حياتها. وعلى أي حال، لا يمكنني التوقف عن متابعتها الآن».
قد يهمك ايضا

مُؤسّسة "سيدة الأرض" تُعلن عن تحضيراتها المُكثّفة لتكريم شخصية العام

 

دار الأوبرا الملكية في لندن تبيع لوحة هوكني بـ12,8 مليون إسترليني

 

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارتن آميس يكشف عن الشيء الذي يخطفه الزمن من الكُتّاب في القصة الداخلية مارتن آميس يكشف عن الشيء الذي يخطفه الزمن من الكُتّاب في القصة الداخلية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon