الرئيس التركي يُوجّه تحذيرًا إلى أوروبا وتونس تعتذر عن المشاركة في قمة برلين
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

أكّد عقيلة صالح أنّ أنقرة تهدف إلى فرض جماعة الإخوان على حكم ليبيا

الرئيس التركي يُوجّه تحذيرًا إلى أوروبا وتونس تعتذر عن المشاركة في "قمة برلين"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - الرئيس التركي يُوجّه تحذيرًا إلى أوروبا وتونس تعتذر عن المشاركة في "قمة برلين"

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
أنقرة - لبنان اليوم

حذّر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، أوروبا من أنها ستواجه تهديدات جديدة إذا سقطت حكومة الوفاق برئاسة فايز السراج في ليبيا، وشدد أردوغان على أن "طريق الوصول لسلام في ليبيا يمر عبر تركيا"، وأشار إلى أن بلاده ستقوم "بتدريب قوات الأمن الليبية والمساهمة في قتالها ضد الإرهاب والاتجار بالبشر".

وأضاف الرئيس التركي أن "على أوروبا أن تظهر للعالم أنها لاعب هام على الساحة الدولية"، مشيرا إلى أن "تعاون ليبيا مع تركيا كان الخيار الأمثل لطرابلس في ظل عدم تحمس أوروبا لتقديم الدعم العسكري"، في إشارة إلى لجوء السراج لأنقرة وتوقيعه الاتفاقية العسكرية والأمنية مع أردوغان، والتي اعتبرها البرلمان الليبي، ودول المنطقة، اتفاقية غير شرعية، وحذر العالم من أن "الإرهاب سيجد تربة خصبة إذا سقطت حكومة السراج".

تأتي تحذيرات أردوغان عشية استعدادات دولية واسعة للمشاركة في مؤتمر برلين بشأن ليبيا، الأحد، حيث أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نيته لحضور المؤتمر، كما أعلن وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، مشاركته في الاجتماع.

وفي ظل النشاط الدبلوماسي غير المسبوق في ليبيا، أكدت قوى دولية استعدادها لحضور المؤتمر والضغط من أجل إيجاد حلول توافقية تفضي لوقف الاقتتال الدائر منذ 9 أشهر، فبالموازاة مع جهود حثيثة تبذلها الجزائر لتهيئة ظروف إطلاق الحوار بين الليبيين، أعلن وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، مشاركته في المؤتمر، إلى جانب فرنسا وبريطانيا أيضا ودول عربية وأوروبية أخرى.

وفي ظل كل هذه التحركات، تأتي زيارة خاطفة غير معلنة قام بها قائد الجيش الليبي خليفة حفتر إلى اليونان لإجراء مشاورات. زيارة تلقي الكثير من نقاط الظل، خصوصاً أن اليونان لم تستسغ فكرة إبعادها عن المؤتمر، وهي الساعية للعب دور أساسي في ليبيا.

وأكد الكرملين أن قائد الجيش الليبي أكد، في رسالة وجهها لبوتين، قبول دعوته لزيارة موسكو لمواصلة الحوار حول ليبيا، فيما أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن مشاريع النصوص النهائية لمؤتمر برلين شبه جاهزة.

 

عقيلة صالح وتركيا وجماعة الإخوان

أكد رئيس البرلمان الليبي، عقيلة صالح، السبت، أن المجتمع الدولي على يقين من فشل حكومة "السراج"، في إشارة إلى حكومة الوفاق الليبية برئاسة فايز السراج،مضيفاً أن "تركيا جزء من المشكلة وليست جزءاً من الحل في ليبيا"، ونقلت قناة ليبيا عبر "تويتر" عن صالح تأكيده أنه يجب خروج ما سمّاها "العصابات" من العاصمة الليبية لاستمرار وقف إطلاق النار.

وأضاف رئيس البرلمان الليبي أن "تركيا تهدف لفرض جماعة الإخوان على حكم ليبيا"، مشدداً على أن "الشعب الليبي لا يقبل تهديد تركيا وسيدافع عن بلاده".

 

تونس تعتذر عن المشاركة في مؤتمر برلين

أعلنت تونس اعتذارها عن المشاركة في مؤتمر برلين حول ليبيا، إذ أعلنت وزارة الخارجية التونسية على "فيسبوك" قرار تونس بعدم المشاركة في المؤتمر.

وقالت تونس إنها قد تضطر إلى اتخاذ كل الإجراءات الحدودية الاستثنائية المناسبة لتأمين حدودها وحماية أمنها القومي أمام أي تصعيد محتمل للأزمة في ليبيا.

 

3600 مرتزق سوري في ليبيا

ارتفع عدد المرتزقة السوريين الذين نقلتهم تركيا إلى ليبيا في وقت فضحت لقطات مصورة الدور التركي المشبوه في ليبيا، وقال إن عدد المرتزقة السوريين الذين نقلوا إلى سوريا بلغ 3660 فردا، في زيادة جديدة تشير إلى إصرار تركيا على استمرار التدخل العسكري في ليبيا، وهو التدخل الذي أثار انتقادات إقليمية ودولية عدة.

ونشرت وسائل إعلام تابعة للحكومة السورية، وأخرى للمعارضة، مقطع فيديو لبعض المرتزقة التابعين لميليشيات سورية موالية لتركيا، داخل طائرة ركاب، أثناء توجهها إلى العاصمة الليبية طرابلس.

وتظهر هذه اللقطات المرتزقة السوريين على متن إحدى الطائرات، قيل إنها للخطوط الإفريقية الليبية يتم نقلهم من تركيا للأراضي الليبية في التسجيل غير المعروف تاريخه، لكن هؤلاء، إن صح التسجيل، وغيرهم غادروا سوريا بعد وعود وإغراءات تركية مادية وغير مادية، إذ وقع هؤلاء المرتزقة بحسب مصادر عقودا لمدة ستة أشهر مقابل ألفي دولار لكل مقاتل شهريا، وهو مبلغ يعادل 40 ضعفا من المقابل الذي كانوا يحصلون عليه في سورية، كما وعدت  حكومة الوفاق الليبية بدفع الفواتير الطبية للجنود الجرحى، وأنها ستتحمل مسؤولية إعادة القتلى منهم إلى سورية، وذلك بالإضافة إلى "الوعد الأهم" وهو منح الجنسية التركية للمقاتلين السوريين.

ويسلك "المرتزقة" الطريق الذي مرّت منه الدفعات السابقة، الذي يبدأ عادة من مناطق عمليات "درع الفرات" و"غصن الزيتون" التي شنها الجيش التركي في الشمال السوري، باتجاه معبر حور كلس العسكري، ومنه إلى مطار غازي عينتاب ثم إسطنبول وبعدها إلى الأراضي الليبية جوا.

وتتوجه الطائرات على شكل رحلات داخلية وهمية، ولا يتم إدراجها في قائمة الرحلات ، كما لا يتم العبور من الحدود الرسمية، كي لا يتم تقديم ثبوتيات عن الواصلين، في حال أرادت المحكمة الدولية فتح تحقيق بالأمر.

وأرسلت تركيا مئات المقاتلين إلى ليبيا، بينما بقي آخرون يتلقون تدريبات في معسكرات في الشمال السوري أو داخل الأراضي التركية.

قد يهمك ايضا:

أنقرة وموسكو تدعوان لوقف إطلاق نار في طرابلس بـ"موعد مُحدّد" 

 رجب طيب أردوغان يكشف دور الوجود العسكري في ليبيا وجلسة لمجلس الأمن

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرئيس التركي يُوجّه تحذيرًا إلى أوروبا وتونس تعتذر عن المشاركة في قمة برلين الرئيس التركي يُوجّه تحذيرًا إلى أوروبا وتونس تعتذر عن المشاركة في قمة برلين



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 21:45 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

عائلة ليونيل ميسي تتحكم في مستقبل البرغوث مع برشلونة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon