خبراء يكشفون أسباب تحفز الأزواج على الانفصال عن الحياة الزوجية
آخر تحديث GMT19:36:15
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

تضمنت انعدام الثقة وعدم الرضى والصراع المفرط

خبراء يكشفون أسباب تحفز الأزواج على الانفصال عن الحياة الزوجية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - خبراء يكشفون أسباب تحفز الأزواج على الانفصال عن الحياة الزوجية

صوؤة تعبيرية
القاهرة-لبنان اليوم

 

أكد خبراء إن تقدير الأزواج الراغبين في الانفصال عن شركائهم للوقت الأنسب لهذا الإجراء ومدى صحته من عدمها، قد يكون أمرا بالغ الصعوبة.

وأظهرت دراسة أجريت عام 2018، أن معظم الناس قادرون على تقديم قائمة من الأسباب، للبقاء مع شركائهم في الحياة أو الانفصال عنهم.

وتمكّن الباحثون في الدراسة، التي شملت 447 من ردود المشاركين المفتوحة على أسئلة حول علاقتهم، من تحديد 27 سببا لرغبة الناس في الحفاظ على علاقتهم الزوجية أو العاطفية، بما في ذلك الحصول على الحميمية العاطفية والواجب الأسري، والمزايا المالية للبقاء في العلاقة الزوجية.

وتضمنت أسباب الانفصال: انعدام الثقة وعدم الرضى عن الحياة الجنسية، والصراع المفرط وعدم التوافق، أو العثور على شريك آخر.

إذن، ما الذي يحفز البعض على المضي قدما في الانفصال أو الحفاظ على العلاقة؟

 نموذج الاستثمار

إن نموذج الاستثمار هو أحد الطرق، التي حاول الباحثون فهم مقاييس الالتزام بها. ووفقا لهذا النموذج، تساهم 3 عوامل بشكل متساو في ما إذا كان الأشخاص يظلون ملتزمين أم لا.

أولا، يعد الرضا عن العلاقة مقياس لمدى الإيجابية بالنسبة للتجارب السلبية، لدى الناس مع شركائهم في الحياة. وعندما يكون الرضا مرتفعا، يشعر الناس أن احتياجاتهم يجري تلبيتها بطرق صحيحة.

ويأخذ النموذج أيضا في الحسبان الاستثمارات التي قام بها الأشخاص في العلاقة، والتي فُقدت. يمكن أن يشمل ذلك الاستثمارات المالية، مثل الحسابات المصرفية المشتركة والمنازل، وكذلك الاستثمارات في الأطفال أو الأصدقاء أو في القوانين.

وأخيرا، هناك نوعية من البدائل، يمكن أن تشمل إمكانية العثور على شركاء رومانسيين جدد، ولكن أيضا الأصدقاء والعائلة وحتى الهوايات التي تمثل مصادر الإنجاز خارج العلاقة.

ووفقا لنموذج الاستثمار، يساهم الرضا والاستثمارات بشكل إيجابي في الالتزام، في حين تقلل البدائل منه.

وإذا كان الناس غير راضين، أو استثمروا قليلا في العلاقة، فمن الأرجح أن ينفصلوا.

وفي الواقع، ليس من السهل تحديد هذه العوامل دائما، ويمكن دمجها بطرق مربكة. على سبيل المثال ، قد يبالغ الناس في تقدير قدرتهم على مقابلة شريك رومانسي جديد، أو يكرسون وقتا لهواياتهم..

- الابتعاد عن الخوف

على الرغم من رؤية كل الفوائد المحتملة لبدء علاقة جديدة، إلا أن بعض الأشخاص يتمسكون بعلاقاتهم الحالية بسبب الأضرار، التي يعتقدون أنها ستصيب الشخص الذي سينفصلون عنه/عنها.

وفي نهاية المطاف، ترتبط الانفصالات العاطفية بسوء الحالة الصحية، بالإضافة إلى فقدان الهوية.

ومن غير المفاجئ أن بعض الناس يخشون أن يكونوا عازبين، ما يجعلهم يتمسكون بعلاقات لا تقدم لهم الرضا، عند عدم وجود بدائل واضحة متاحة لهم. ويرتبط هذا ارتباطا وثيقا بالخوف، ما يجعلنا متحيزين للالتزام بالوضع الراهن حتى لو كان التفكير المنطقي أو الحدس، يقول عكس ذلك.

ويقول الخبراء إنه في حال وجدت نفسك تفكّر في الانفصال، فحاول التفكير بموضوعية حول ما هو جيد في العلاقة، وما الذي استثمرته وما هي البدائل التي لديك. ولكن أيضا ينبغي النظر فيما إذا كان الخوف هو عامل محفز.

وبالإضافة إلى ذلك، يجب التفكير في ما تعلمته من العلاقة، مع محاولة رؤية الجانب المشرق من العلاقة العاطفية.

قد يهمك ايضا:

مُستخدمو موقع "انستغرام" ينتقدون تيفاني ترامب بسبب منشور

يهودية من أصل عراقي تقود تطوير العلاقات بين إسرائيل والدول العربية

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يكشفون أسباب تحفز الأزواج على الانفصال عن الحياة الزوجية خبراء يكشفون أسباب تحفز الأزواج على الانفصال عن الحياة الزوجية



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 لبنان اليوم - الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon