عزت العلايلي يُؤكِّد أنّ محمد رمضان ولد شاطر ويُعلّق على الأجور الصادمة
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

تحدّث عن رأيه في سياسة أردوغان وتمنّى لو أنّ الفن يملك 3 محمد صبحي

عزت العلايلي يُؤكِّد أنّ محمد رمضان "ولد شاطر" ويُعلّق على "الأجور الصادمة"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - عزت العلايلي يُؤكِّد أنّ محمد رمضان "ولد شاطر" ويُعلّق على "الأجور الصادمة"

الفنان الكبير عزت العلايلي
القاهرة - لبنان اليوم

كشف الفنان الكبير عزت العلايلي عن رأيه في أجور الفنانين التي تصل إلى ملايين الجنيهات، وفي السياسة الموتورة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان والقلاقل التي يحدثها في كل مكان في العالم، وأكّد أن يوسف شاهين دارس سينما وصاحب حرفية عالية، لكن كانت تنقصه الروح المصرية باستثناء فيلم "الأرض".
وتحدَّث عزت العلايلي عن بداياته المسرحية، قائلا: "نعم كنت أحد من أسسوا مسرح التليفزيون، وكان هذا في عهد وبدعم وزير الإعلام الراحل الدكتور عبدالقادر حاتم مع نشوء فكرة مسرح التليفزيون، وكنت آنذاك في عام 1961 مع اثنين من زملاء دفعتي، وهما أحمد توفيق ورشوان توفيق، وكنا قد تخرجنا في المعهد العالي للمسرح، وكنا نريد مسرحا ننفذ عليه عروضا مسرحية من المسرح العالمي ونسجلها وتذاع في التليفزيون، وكنت آنذاك معينًا في البرامج الثقافية أثناء رئاسة تماضر توفيق، وكان معها سميرة الكيلاني وشوقي جمعة، وكان هذا في بدايات التليفزيون وكان الدكتور عبدالقادر حاتم رجلا محبوبا ومعاصرا ومجددا وحريصا على التطوير، وسألني عما إذا كنت متحمسا للفكرة فقلت له: نعم أنا متحمس لها جدا، فقال لي: الأسبوع القادم ستكون في بريطانيا وفي ستراتفورد بلد شكسبير وعليك أن تعد لى دراسة وافية عن المسرح في إنجلترا كلها، وشكرته على تشريفى بهذا التكليف، ورتب لى أوراق السفر كلها ونسق مع المركز الثقافى البريطانى في مصر".
وأضاف خلال حوار له مع "المصري اليوم": "وسافرت وذهبت لستراتفورد بلد شكسبير وبقيت هناك لشهرين وشاهدت الكثير من العروض من خلال مواسمهم، فكانوا يقدمون ثلاثة عروض يوميا ما بين تراجيديا ومسرح غنائي واستعراضي، كان هذا بين لندن وستراتفورد وكانوا هناك يقيمون ثلاثة عروض يوميا 3 و6 و9، وعدت بدراسة وافية وتأثرت جدا بهذا وتكونت لدىّ رؤية متكاملة وواضحة المعالم في الدراسة التي أعددتها، وقال لى الدكتور حاتم: «سنمشى على المازورة دى بالظبط»، وسألنى: من يقود هذه المهمة؟ قلت له: السيد بدير، فهو أستاذى ومسرحى قدير ومثقف موسوعى، وعملت معه في الشرق الأدنى فوجه له الدعوة فكنا نحن الأربعة قد أسسنا هذا المسرح: رشوان توفيق، وأحمد توفيق، وأنا، والسيد بدير".
وعن تجربته في برنامج "رحلة اليوم"، قال: "كانت تجربة معرفية ووطنية مهمة لكل مصري، وكانت في مصر 24 محافظة وكنت أعد البرنامج وأكتب سكريبت له، وكنت أنا الذي أقوم بتصويره، وقد حدث أن شاهد الرئيس عبدالناصر حلقات من البرنامج وأعجبته، فكلّم الدكتور عبدالقادر حاتم وطالب بالإكثار من هذه النوعية من البرامج، وكانت تماضر توفيق، رئيسة البرامج الثقافية، فقالت لى: «إبسط يا عم.. طاقة القدر اتفتحتلك الرئيس عبدالناصر بنفسه أبدى إعجابه بالبرنامج»، ثم حققنا الكثير من التطوير والإضافة للبرنامج من حيث المواد أو باستضافة متخصصين".
وكشف عن رأيه في التجارب المسرحية الجديدة، قائلا: "أشرف عبدالباقي مجتهد جدا، والدور الذي يقوم به مهم في الكشف عن عناصر موهوبة وشباب واعد ومتميز، وأيضا الفنان الجميل محمد صبحي وهو صاحب مجهود عظيم، كما أعجبتني المعالجات المعاصرة لأعمال فنية قديمة «الريبورتوار»، ومنها مثلا «لعبة الست» و«سكة السلامة»، وهو صاحب مجهود عظيم ومحترم، ويا ريت عندنا 3 محمد صبحي و3 أشرف عبدالباقي، وعن زيارة وفد من الفنانين للراحل الرئيس حسني مبارك، قال: "كنا تقريبًا 10 فنانين، أذكر منهم حسين فهمى ويحيى الفخراني ومحمود ياسين، وتميز اللقاء بالصراحة والمكاشفة وتكلمنا معه بصراحة في القصر الجمهوري، وأعرب عن نيته للتغيير، ولكننا أحسسنا أنه مريض، وأشعر بالندم لأن «المشوار ماكانش له لازمة» فقد أحسسنا أنه ينسحب، وقد هلك من التعب، وأيضًا لأننى أحسست وكأننا كنا أداة وواجهة لتجميل وجه النظام بمجموعة من النخب الفنية، وكأننا في خندق النظام المرفوض والمغضوب عليه ضد الشعب.
وعن عمله مع مخرجين كبار مثل صلاح أبوسيف ويوسف شاهين، قال: "يوسف شاهين دارس سينما كويس جدا لكن كان خواجة شوية. كمخرج هو عبقري فنيًّا وصاحب حرفية عالية، لكن كانت تنقصه الروح المصرية باستثناء فيلم الأرض، أما صلاح أبوسيف فكان ابن حارة مصرية وتتجلى الهوية المصرية في أعماله باختلاف أنماطها وكان عملى معه يستدعى روح الشخصية المصرية 100%"، وكشف عن رأيه في أجور فناني "اليومين دول" التي تصل للملايين، قائلا: "تلزمنا عملية مراجعة، ومحمد رمضان واد شاطر".
وعلّق على السياسة الموتورة لأردوغان والقلاقل التي يحدثها في كل مكان في العالم، قائلا: "لا أردوغان ولا غيره، في دولة اسمها الولايات المتحدة الأميركية هي التي تدير العالم وهي مايسترو كل الكوارث السياسية التي وقعت في العالم، وهي التي أشاعت ومولت الإرهاب، وهي تقتل رجالها بعد انتهاء دورهم.. هل تصدق أن بن لادن والقاعدة هم الذين فجروا برجي التجارة العالميين؟!".

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عزت العلايلي يُؤكِّد أنّ محمد رمضان ولد شاطر ويُعلّق على الأجور الصادمة عزت العلايلي يُؤكِّد أنّ محمد رمضان ولد شاطر ويُعلّق على الأجور الصادمة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 21:45 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

عائلة ليونيل ميسي تتحكم في مستقبل البرغوث مع برشلونة

GMT 19:24 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد المغربي يدين أحداث العنصرية في مواجهة اتحاد طنجة

GMT 00:49 2023 الخميس ,27 إبريل / نيسان

موديلات حقائب بأحجام كبيرة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon