برج العذراء

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر نيسان/أبريل 2016:
مهنيًا: قد تصاب بصداع خلال هذا الاسبوع  الثقيل المناخ، والذي يفرض عليك نظامه وترتيباته  قد لا تسير الأمور كما تشتهي بل تشعر بأنك متعب، وأن الظروف ضاغطة قليلًا، تتسبب بتأخير وتسويف وعراقيل تزعجك وتبعثر طاقاتك. لا تنظر الى الوراء، حاول ان تقلب الصفحة وان تفرح بالاتي وتهتم بحاضرك الان، فما مضى قد مضى  حافظ على صبرك وهدوئك، ولا تترك انفعالاتك تتخذ القرار عنك. تتأرجح هذا الأسبوع بين الحماسة الشديدة والتردد والشكوك. قد تغيّر آراءك بسرعة البرق، وتترك عملًا ربما من دون إنذار للتوجه إلى جديد، ما يثير بعض الملامة أو الانتقادات. ينشغل بالك بسبب أمر ولو بسيط، أو تتفاعل مع أحداث عامة ومستجدات.

 عاطفيًا: انتقال الزهرة الى برج الثور الصديق ما يجعل هذا الاسبوع رومنسيا جدا بحيث  تظهر معارف جديدة مثيرة للاهتمام مناسبة للتراجع عن كلام أو مواقف أثارت تحفّظ الحبيب أو الشريك. تتعامل برقة وليونة وتقبل النصح والدعم والرأي المختلف. أجل، قد يتفاجئ حبيبك بما يجري فسارع الى طمأنته والى إزالة شكوكه وهواجسه إذا كانت تقلقه. حان الوقت لإظهار أفضل النوايا ولتعزيز الروابط.

أبرز الأحداث الشهرية عن شهر نيسان/أبريل 2016:
ابحاث وتواصل
 لا بدّ ان تكون اجواء هذا الشهر جميلة ومميزة، تحفّزك الشمس من برج الحمل الصديق  على الاجتهاد والمواظبة وبرافقك الحظ معظم ايام الشهرتتميز بسرعة بديهة بذهن متّقد يلفت جميع من حولك ويثير الاعجاب والعجب. تُفتح امامك ابواب الصداقة وتسهل عليك معظم الاوقات الاجتماعية، كما يساهم الفلك في تسوية خلاف قديم ويعلن المصالحة مع احد الاصحاب يلمع فيه نجمك بكل قوة كما يجلب لك الدعم من قبل الاهل او الاصدقاء او ربما الغرباء. تكون محط الانظار عزيزي العذراء بسبب شخصيتك اللطيفة والساحرة وقد تحرز تقدّمًا اجتماعيًا او ربحًا معنويًا او ماديًا .

فالوقت مناسب جدًا لتُسمع الآخرين صوتك وافكارك وطروحاتك. فالكواكب تدعم افكارك الجديدة والتي تدهش الكثيرين بغرابتها وفعاليتها. في الوقت نفسه سيعترف لك البعض بمخيلتك الغنية وعليك ان تتقبّل المديح وتفتخر به لكن اياك والتكابر! أسقط الستار والقناع وكن انت نفسك. تكلم بثقة وسوف ينصت اليك الكثيرون. لا تتهرّب من الذين يبحثون عنك فأنت قادر على مواجهة الحياة بإيمان ونجاح. انها فترة جيدة وواعدة فتحرك ولا تبقَ  ساكنًا او مكتوف اليدين. اختر هدفًا وانطلق لتحقيقه بخطى ثابتة واكيدة. معنوياتك مرتفعة وثقتك بالنفس عالية، فما من امر يردعك ولا من سبب للتقاعس او التكاسل. فالنشاطات كثيرة وواعدة  كلها بثمار وفيرة مميزة. وبالتالي قد تشارك في ورشة عمل او مؤتمر او تتحضّر لرحلة سفر.

ادعوك الى حماية موقعك واستقرارك وعلاقاتك من الخطر. كما ادعوك الى ضرورة مراعاة الوضع الصحي من اي تراجع او وعكة واستشارة الطبيب اذا دعت الحاجة الى ذلك. كما تنتظرك مسألة طارئة قبل نهاية الشهر ايضًا حيث يتوجّب عليك ان تكون جاهزًا لتسويتها. قد تجرّ على نفسك المزيد من المتاعب اذا لم تساهم شخصيًا في ايجاد الحل. لا تتهرّب من المسؤوليات فهي ستلاحقك اينما كنت. انتبه من ردّات الفعل ومن الانفعال واطفئ نار الغضب والثورة اذا هبّت بالاعصاب الباردة وبالترّوي.

مهنيًا: من المفروض ان تكون الامور المهنية جيدة لكن انتبه من هيمنة يحاول احدهم ان فرضها عليك بالغ في حذرك حتى لا تقع ضحية المراوغين وحاول ان تعيد النظر ومسايرة الاوضاع والتأقلم مع التطورات وحده كوكب عطارد يخفف عنك الضغوطات وتساهم الظروف في تعزيز وضعك بين الزملاء والمسؤولين وتساعدك سرعة التصرّف والبديهة على تخطي الكثير من العراقيل الادارية وغيرها. قد يكون لك اطلالة مميزة اعلامية او مشاركة في مؤتمر او ورشة عمل. حاول تقديم افضل ما لديك من موهبة ومعرفة وخبرة وكثّف تحركاتك واتصالاتك قد تلعب ورقة مهمّة او تكسب زمالة مميزة. تنجز عملك بوقت قليل وتثمر اتصالاتك اكثر مما تتوقّع. لن تعود خالي اليدين فالحظ حليفك ولا بدّ لجهودك ان تثمر خيرًا. لا منافس لك، الساحة ملكك لكن عليك المثابرة وكسب المزيد من التأييد والتحالفات. لا تواجه خصمًا على انفراد. وبالتأكيد لا تحاول اختلاق ظروف معادية. انت بصدد بناء واعمار وليس هناك وقت للتسكّع ولإضاعة الوقت الثمين.

عاطفيًا: تتراجع التطورات الشخصية الذي قد تولد لك بعض الازمات الصغيرة في حياتك العاطفية والشخصية  من الممكن ان تواجه مشكلة عائلية او صحية عابرة يتحدث عُطارد وهو كوكب الحب بالنسبة الى برجك عن بحث لمسائل مالية انت والحبيب. تخطّطان على الارجح لاستثمار او لتوظيف بعض الاموال وقد تبحثان موضوع قرض  مثلًا.من المستحسن  ان تكون الافكار واضحة تجنّبًا لأي سوء تفاهم. ستظهر بعض المسائل العائلية او الشخصية التي لا تحتمل الانفعال والتوتّر فكن موضوعيًا وهادئًا في معالجة اي امر. فلتكن النوايا صادقة وبنّاءة, واخيرا يجب ان تبقى متعقلا وحكيما في كل الظروف وان لا تتسرع بقبول بعض الشروط بدون درس او تدقيق.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر نيسان/أبريل 2016:
1-مهنيًا: تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة، وتمارس سحرًا وتستقطب التأييد، وتشعّ بشخصية لافتة، يوم جميل ومميز يحفزّك على الاجتهاد والمواظبة.
عاطفيًا: مهمّتك هذا اليوم تبديد مخاوف الحبيب وشكوكه، فقد حان الوقت لتحديد الأخطاء والاعتراف بها ثم بدء العمل على تصحيحها والعودة عنها.
صحيًا: عسر هضم بسبب الشراهة، ما عليك سوى التخفيف من الأكل.

2-مهنيًا: تنشط كثيرًا هذا اليوم على مستوى التواصل وتبادل المعلومات، قد تقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء.
عاطفيًا: الشريك يفرحك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها.
صحيًا: صحتك جيّدة وذلك يعود إلى قوة إرادتك وعزمك على السيطرة على أوضاعك بشكل جيّد.

3-مهنيًا: قد تتعرّض لضغوط من قبل زملاء أو مسؤولين أو إداريين، هذا بالإضافة الى المزاج المتقلّب والانفعال السائد.
عاطفيًا: قد تشعر ببعض القلق والانزعاج، ليس بسبب الحبيب، بل بسبب الهواجس المهنية الضاغطة .
صحيًا: تكون مزاجيًا ومتقلبًا هذا اليوم، امنح نفسك قسطًا من الراحة.

4-مهنيًا: أجواء العمل الجيدة ضرورية، بهدف التمكّن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفيًا: لا تقسُ على الشريك وكن أكثر مرونة، تطورات كثيرة في العلاقة، وهذا يكون في مصلحتك.
صحيًا: اهتم بصحتك بشكل أفضل، لأن الأمور السيئة وصلت إلى وضع صعب.

5-مهنيًا: إن تجمع الكواكب في برج الحمل هو طالع ثقيل عليك، ومع ذلك فهي تتحدث عن تسوية في قضية ابتداء من اليوم .
عاطفيًا: تلمس ارتياحًا ودعمًا من الشريك ومن قبل جهات تجهلها وأخرى تعرفها في مسائلك العاطفية.
صحيًا: بسبب تنظيم اوقاتك تظل هادئًا ومرتاحًا ما ينعكس إيجابًا على محيطك ونفسيتك.

6-مهنيًا: كن أكثر تعقلًا مع الزملاء، وخصوصًا أنّ أي خطوة ناقصة تؤدي إلى عواقب قد لا تحتملها.
عاطفيًا: العبرة الأساسية في العلاقة بالشريك، تتمثل بعامل الثقة الذي يجمع بينكما، وكل ما عدا ذلك يبقى تفاصيل.
صحيًا: قم بالفحوص الضرورية وخصوصًا البول للتأكد من صحة الكليتين.

7-مهنيًا: القمر الجديد في الحمل يجعلك متوترًا قليلًا، ولكن ميالًا إلى الحسم واتخاذ القرارات على الرغم من الأجواء المحيطة.
عاطفيًا: أنت شخص مرهف الحس وصاحب مشاعر نبيلة، وقد تكون بالفعل مستاء من تصرّف الحبيب الجارح تجاهك.
صحيًا: لا مشاكل في الصحة وخصوصًا إذا لم تقع تحت وطأة الشراهة.

8-مهنيًا: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيّرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء.
عاطفيًا: لا تدع التراكمات القديمة تفرض نفسها، ومعالجتها كان يجب أن تقوم بها منذ زمن بعيد.
صحيًا: إمكان التهابات وإمساك وبعض الأمراض غير المتوقعة.

9-مهنيًا: الحل الوسط هو الأفضل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار لئلا تدفع ثمن اندفاعك لاحقًا.
عاطفيًا: المناخ العاطفي يكون جيّدًا إذا أردت التوافق وتساعدك الظروف على تخطي المرحلة الصعبة.
صحيًا: لا تسافر فهناك خطر الحوادث وتعرض صحتك للانتكاسة.

10-مهنيًا: تجبر على تقديم التنازلات لإيجاد تسوية، أو الحفاظ على مركز أو على استمراية في عمل.
عاطفيًا: قد تجد نفسك أمام استحقاق لا بدّ منه، يتعلق بموضوع عاطفي وتتعرقل المساعي.
صحيًا: انتبه الى الافراط في الطعام وخصوصًا في الأعياد.

11-مهنيًا: كثرة التدخلات تؤثر سلبًا في بعض الأحيان، وهنا يفترض حسم الموضوع سريعًا قبل تفاقم الأمور.
عاطفيًا: تجد نفسك واضحًا في قراراتك وحاسمًا تجاه المواقف وتتمتّع بالجرأة التي تسمح لك بنقاش موضوع شائك بهدوء وموضوعية.
صحيًا: أنت كسول بعض الشيء وتحب الأطعمة الدسمة وهذا ما يسبب لك اضطرابات معوية وسوء هضم.

12-مهنيًا: مزاجك المتقلب لن يساعدك كثيرًا، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك التي حددتها لنفسك.
13-عاطفيًا: عليك أن تكون صريحًا مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلًا أم آجلًا، عندها تتعقد الأمور أكثر فأكثر.
صحيًا: تقوم بتمارين رياضية بين وقت وآخر إلا أن ذلك لا يكون عن اقتناع وهواية بل لأنك مجبر على ذلك.

14-مهنيًا: قرارات جريئة ومهمة قد تبدل مجرى حياتك، وهذا يؤدي الى تجاوز أي مطبات مستقبلية مهما يكن حجمها.
عاطفيًا: تسمح لك الظروف بالابتعاد قليلًا مع الحبيب وقد تميل الى السفر أو قضاء عطلة أسبوع رومانسية.
صحيًا: قلق بشأن صحتك وقد تعمل من الحبّة قبة، فتسارع إلى اتباع العلاجات بحذافيرها، فتبالغ أحيانًا ما ينعكس سلبًا عليك.

15-مهنيًا: الكساد الحاصل في الوضع المهني قد يؤثر سلبًا في معنوياتك لكنه لا يتسبب بأحداث تذكر.
عاطفيًا: قد تعاني انكماشًا وتراجعًا ويخف وهجك قليلًا، إلا انك تتوصل إلى استقرار أكبر وتبحث عن عمق المشاعر لا عن المغامرات العابرة.
صحيًا: تسعى لتوضيح الكثير من الأمور في حياتك لذا أنت بحاجة إلى كل طاقتك النفسية والفكرية والعصبية والجسدية.

16-مهنيًا: عليك أن تتنبّه لمصاريفك هذا اليوم، وخصوصًا أن أي خسارة من شأنها أن تزيد الأمور تعقيدًا.
عاطفيًا: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك على المحك.
صحيًا: تتمتع حتى اليوم بقدرة كبيرة على مواجهة التحديات، وهذا يساعدك على الوقوف بثبات.

17-مهنيًا: قد تخوض مغامرة شيقة تشعر خلالها بأنك حققت حلمًا يراودك منذ الطفولة، وتتركك في حالة صحية ممتازة.
عاطفيًا: قد تتعرّف إلى شخص يثير اهتمامك وتبدأ معه علاقة صداقة قد تتطور لاحقًا الى علاقة وديّة وتكون نسبة النجاح عالية جدًّا.
صحيًا: تتمتع بصحة جيدًا نادرًا ما يطرأ عليها مشاكل كبيرة، الرياضة مفيدة جدًا لك.

18-مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك.
عاطفيًا: أحداث سعيدة في طريقها إليك، وتظهر ملامحها في غضون أيام ولا سيما أن النيّات صافية في هذا الاتجاه.  
صحيًا: حاول أن تتجنّب الإرهاق وكثرة المجهود غير المبرّر، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة، ويستحسن أن ترتاح.

19-مهنيًا: تتحسن صورتك وتتبدّد الشكوك حول جدارتك، وأنت على عتبة مشاريع جديدة تسبقها اتصالات ومشاورات مرضية.
عاطفيًا: مواقف غير مبرّرة من الشريك، بسبب ردود الفعل التي ظهرت أخيرًا منك.
صحيًا: لا تكبت غضبك وأحزانك بل حاول أن تعبّر عنها حتى لو اضطررت إلى رفع صوتك بين وقت وآخر.

20-مهنيًا: يشير هذا اليوم الى فترة جيدة تملأها الثقة والآمال الجديدة والحيويّة والنشاط الكبير.
عاطفيًا: تميل الى معاملة الحبيب باستخفاف بعض الأحيان وبعدائية أحيانًا أخرى، وقد ترسل إشارات سلبية حول شعورك تجاهه.
صحيًا: تكثر النقاشات الحادّة التي قد تثير عصبيتك واستياءك.

21-مهنيًا: يتبدّل المناخ كليًا، ويولّد هذا اليوم في نفسك الاندفاع والثقة ويجلب الحظوظ.
عاطفيًا: العلاقة المتينة تتأثر ولو بصورة غير مباشرة بالجو المشحون الذي قد يؤذي رابط الثقة بين الطرفين.
صحيًا: تكون متشنجًا وعصبيًا، في هذه الحال الرياضة مستحسنة ومفضلة.

22-مهنيًا: تتلقى دعوة خاصة لتعزيز وضعك المهني، الحذر واجب من بعض المتضرّرين، لكنهم لن ينجحوا.
عاطفيًا: طيبة قلبك تؤدي دورًا في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل.
صحيًا: خطورة جرح كبير في الرأس أو الركبة خلال ممارستك إحدى الرياضة، انتبه.

23-مهنيًا: يدخل إنسان طموح على خط حياتك المهنية، فتتعلم منه الجديد وتقبل على النجاح، وبما أنك شخص منطقي أتوّقع منك القيام بعض التدابير الوقائية.
عاطفيًا: الغيرة غير المبرّرة من الشريك تسهم في زيادة التباعد، وقد تكون لذلك انعكاسات سلبية غير متوقعة.
صحيًا: مشكلات صحية في الأسنان والسمع، خذ وقتًا للراحة والاسترخاء.

24-مهنيًا: أحداث غير متوقعة تثير بعض الانفعالات، لذا عليك إجراء بعض التعديلات لتلافي الموضوع لاحقًا.
عاطفيًا: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعًا من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى القيام بخطوات سريعة لمعالجة الأمر.
صحيًا: خطرعطل في الأوردة الدموية للنخاع، انتبه في أثناء قيادة السيارة.

25-مهنيًا: من الحكمة تدارك الأحداث لمنع حصول الأزمات، خُذ حذرك واعمل كل ما في وسعك لمقاومة السلبيات بالإيجابيات.
عاطفيًا: أمور إيجابية تساهم في تعزيز الروابط بينك وبين الشريك وتقريب المسافة وتقوية العلاقة.
صحيًا: غيّر عاداتك السيئة في الغذاء قبل أن تبدأ المشاكل الصحية.

26-مهنيًا: إبدأ عملك بملاحظات إيجابية حتى لو كان الجوّ ضاغطًا، لطّف المناخ لأنك أنت صاحب الذبذبات السلبية.
عاطفيًا: يوم مهم على الصعيد العاطفي لأن عواطفك الجيّاشة تغمر الحبيب.
صحيًا: على الرغم من قوتك خطر الاصابة بأمراض الشرايين وارد، من الأفضل أن تفصل بين حياتك المهنية وصحتك.

27-مهنيًا: تمالك أعصابك وقدّم بعض التنازلات، وإلاّ فمن المستحسن ألاّ تشارك اطلاقًا في أي نقاش.
عاطفيًا: العلاقات الزوجيّة تكون متقلّبة، ومن الضروري حمايتها من التراجع.
صحيًا: أنت على حافة الانهيار وتشعر بالارهاق إن لم تسترح.

28-مهنيًا: تعيش يومًا متعبًا فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء يستحق القلق.
عاطفيًا: الضغوط من جانب الشريك قد تترك آثارًا سلبية على العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتمًا.
صحيًا: يجب فحص نفسك للتأكد من خلو جسمك من أي مرض خطير.

29-مهنيًا: على الرغم من التراجع الحصل في موقعك المهني، يشير هذا اليوم إلى فرص مميزة هي في الطريق إليك وتتعلق بعمل مثمر.
عاطفيًا: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه.
صحيًا: خطر الحوادث في المياه والتسمم بالغاز، لا تكثر من المهدئات وانتبه لضغط الدم.

30-مهنيًا: كن متفائلًا بالأفضل واسعَ لتعزيز العلاقات، تقوم باتصالات ومفاوضات دقيقة ومعقدة على الأرجح، إلا أنك تتوصل معها إلى نتائج مشجعة جدًا.
عاطفيًا: العلاقة الجديدة في خطر لأنها تحت ضغوط جمّة منك أنت ولن تسلم إلاّ إذا كان الحبيب في وضع جيّد وسليم فينجح في تدارك الوضع.
صحيًا: تستريح من ضغوط وتبدو راضيًا عما يحصل في ميحطك فترتاح نفسيًا وجسديًا.