توصل فريق من المتخصصين في أمراض السرطان في بريطانيا إلى اختبار جديد لتتبع حالة الأورام السرطانية وتحديد مدى استجابتها للعلاج، عن طريق اختبار للدم لمطابقة العلامات المسجلة للورم. وتم إجراء الاختبار على 30 سيدة مصابة بسرطان الثدي في مراحله المتقدمة، ومطابقة الحمض النووي للورم لدى 29 سيدة، وأثبت فاعلية أكبر لتحديد مدى انتشار المرض مقارنة بالطرق التقليدية التي تعتمد على مضادات الجين المعروف باسم "سي أيه 15- 3" أو البحث عن الخلايا المصابة بالأورام.