زيورخ ـ وكالات
توصل باحثون بالمعهد الفيدرالي للتكنولوجيا السويسرية والمستشفى الجامعي فى مدينة زيورخ إلى أن المكونات الكيمائية للنفس تعتبر نوعا من النعمة الشخصية للفرد وقد استخدمها الصينيون منذ قديم الزمان كوسيلة لتشخيص بعض الامراض. ويجري الباحثون حاليا عملية مطابقة هذه البصمة مع التوقيع الكيمائي لبعض الامراض بحيث يمكن استخدامها فى المستقبل كوسيلة لتشخيص بعض الامراض بمجرد عملية الزفير فى جهاز المنظارالطيفى القادر على تمييز مكونات الزفير ما يسهل عملية تشخيص بعض الامراض بسرعة.