دمشق ـ العرب اليوم
أحصى ” مكتب التوثيق” في المركز الصحافي السوري مع نهاية شهر مايو “أيار” الفائت “923” شهيدًا تم توثيقهم بالاسم, حيث تم تصنيفهم إلى” 771″ مدنيًا، معظمهم سقطوا إثر المجازر التي ارتكبها طيران التحالف وتنظيم "داعش", وعدة جهات أخرى إثر حملة القصف العنيف على محافظتي الرقة ودير الزور, و 152 عسكريًا معظمهم سقط أثناء المعارك مع قوات الجيش.
- تم تصنيف “المدنيين” الذين بلغ عددهم “771” شهيدًا “موثقين بالاسم” على النحو التالي:
– 164 طفلًا.
– 101 امرأة.
– 4 عناصر دفاع مدني.
– 4 إعلاميين.
– 2 جنين.
– 1 كادر طبي.
– 495 مدني عادي.
الشهداء “المدنيين” البالغ عددهم “771” شهيدًا وفق جهة القتل:
– 298 شهيدًا على يد طيران التحالف الدولي.
– 186 شهيدًا على يد تنظيم "داعش".
– 122 شهيدًا على يد القوات الحكومية.
– 76 شهيدًا على يد الطيران الروسي.
– 37 شهيدًا برصاص الوحدات الكردية و قوات سورية الديمقراطية.
– 16 شهيدًا تحت التعذيب في سجون النظام.
– 4 شهداء برصاص حرس الحدود التركية “جندرما”.
– 3 شهداء على يد فصائل المعارضة.
– 2 شهيدين خطف وإعدام مجهول.
– 1 شهيد نتيجة نقص الغذاء والدواء.
– 26 شهيدًا بانفجار لغم مجهول ومخلفات قنابل عنقودية.
أما بالنسبة للعسكريين الذين ارتقوا خلال شهر مايو “أيار” فقد بلغ عددهم “152” شخصًا “موثقين بالاسم” توزعوا على الشكل التالي:
– “112” شخصًا في معارك مع القوات الحكومية.
– “14” شخصًا في معارك مع تنظيم "داعش".
– “18” شخصًا بانفجار لغم.
– “6” أشخاص في عمليات اغتيال مجهولة.
– 2 اعلاميي فصائل ارتقوا أثناء تغطية أحداث المعارك.
*- توزع الشهداء” مدنيين مع عسكريين” وفق المحافظات:
– الرقة 272 شهيدًا.
– دير الزور 248 شهيدًا.
– دمشق وريفها 87 شهيدًا.
– حلب 85 شهيدًا.
– درعا 77 شهيدًا.
– حماة 54 شهيدًا.
– حمص 54 شهيدًا.
– إدلب 39 شهيدًا, سقط معظمهم في محافظة الرقة.
– الحسكة 7 شهداء
يذكر أن الإحصائية الأكبر من حيث عدد الشهداء خلال شهر مايو “أيار” الفائت, كانت من نصيب أبناء محافظتي الرقة ودير الزور حيث بلغت “520” بالنسبة للأشخاص الذين تم توثيقهم بالاسم من كلتا المحافظتين, دون أبناء المحافظات الأخرى الذين سقطوا فيهما, وذلك نتيجة القصف المستمر والعنيف من قبل طيران التحالف الدولي وانفجار ألغام زرعها تنظيم "داعش".